افتتح وزير الآثار المصري د.خالد العناني مسارا خاصا للمكفوفين في المتحف المصري، في مبادرة هي الأولى من نوعها في مصر، وتأتي المبادرة في إطار التعاون بين مصر وإيطاليا من منطلق إيمان الدولتين بأهمية تعريف جميع فئات وأطياف المجتمع بتراث وثقافة بلادهم، وجميع المقتنيات الأثرية الموجودة بالمتاحف المصرية، لتعزيز الوعي الأثري والثقافي.
ويضم المسار 12 قطعة أثرية، تنتمي لمختلف عصور الحضارة المصرية القديمة، بداية من الأسرات والدولة القديمة، ثم الدولة الوسطى، والدولة الحديثة، ثم العصر المتأخر، وانتهاء بالعصر اليوناني الروماني.
والقطع المختارة لعرضها في المسار مصنوعة من الحجر المصري الصلب، كالجرانيت، ويستطيع فاقد البصر خلال جولته في المسار التعرف على القطعة من خلال بطاقات تعريف بالقطعة الأثرية بلغة برايل، وأجهزة الصوت الإلكترونية.
وتضم القطع المعروضة بالمسار لوحة نارمر وهرم الملك أمنمحات الثالث من الأسرة الـ12، وتمثالا للملك أمنمحات الثالث على هيئة أبو الهول من الدولة الوسطى، وتمثال سينيفر وزوجته من الأسرة الـ18.
وتشمل القطع تمثالا للملك أمنحتب الثاني مع الإله ميريت سيجر من الأسرة الـ18، وتمثال أمنحتب بن حابو، من الأسرة الـ18، وتمثالا للإله سخمت، وتمثالا للملك رمسيس الثاني، وتابوتا على هيئة آدمية من عصر الملك بسمارك الثاني من الأسرة الـ26.
ويضم المسار 12 قطعة أثرية، تنتمي لمختلف عصور الحضارة المصرية القديمة، بداية من الأسرات والدولة القديمة، ثم الدولة الوسطى، والدولة الحديثة، ثم العصر المتأخر، وانتهاء بالعصر اليوناني الروماني.
والقطع المختارة لعرضها في المسار مصنوعة من الحجر المصري الصلب، كالجرانيت، ويستطيع فاقد البصر خلال جولته في المسار التعرف على القطعة من خلال بطاقات تعريف بالقطعة الأثرية بلغة برايل، وأجهزة الصوت الإلكترونية.
وتضم القطع المعروضة بالمسار لوحة نارمر وهرم الملك أمنمحات الثالث من الأسرة الـ12، وتمثالا للملك أمنمحات الثالث على هيئة أبو الهول من الدولة الوسطى، وتمثال سينيفر وزوجته من الأسرة الـ18.
وتشمل القطع تمثالا للملك أمنحتب الثاني مع الإله ميريت سيجر من الأسرة الـ18، وتمثال أمنحتب بن حابو، من الأسرة الـ18، وتمثالا للإله سخمت، وتمثالا للملك رمسيس الثاني، وتابوتا على هيئة آدمية من عصر الملك بسمارك الثاني من الأسرة الـ26.