استقال وزير الصحة الكونغولي امس الاثنين بعدما أعلن الرئيس أن فريقه لم يعد مسؤولا عن التعامل مع أزمة تفشي فيروس إيبولا المميت في البلاد.
وفي نهاية الأسبوع، قال الرئيس فليكس تشيسكيدى إن فريقا متعدد التخصصات سيقدم تقاريره إليه من الآن فصاعدا بشأن ثاني أسوأ تفشي لإيبولا في التاريخ.
وانتقد وزير الصحة أولي الونجا ما اعتبره تدخلا في استجابة وزارة الصحة.
كما انتقد الوزير ما وصفه بأنه ضغط لاستخدام لقاح جديد ضد ايبولا لمحاولة وقف تفشي الفيروس الي أسفر حتى الآن عن مقتل أكثر من 1700 شخص. وقال إن اللقاح الذي تستخدمه وزارته حاليا هو اللقاح الوحيد الذي نجح مع المرض.
يذكر أن الهيئات الدولية كانت قد أشادت بوزارة الصحة الكونغولية للجهود التي بذلتها منذ انتشار الفيروس في شرق البلاد المضطرب العام الماضي.
وفي نهاية الأسبوع، قال الرئيس فليكس تشيسكيدى إن فريقا متعدد التخصصات سيقدم تقاريره إليه من الآن فصاعدا بشأن ثاني أسوأ تفشي لإيبولا في التاريخ.
وانتقد وزير الصحة أولي الونجا ما اعتبره تدخلا في استجابة وزارة الصحة.
كما انتقد الوزير ما وصفه بأنه ضغط لاستخدام لقاح جديد ضد ايبولا لمحاولة وقف تفشي الفيروس الي أسفر حتى الآن عن مقتل أكثر من 1700 شخص. وقال إن اللقاح الذي تستخدمه وزارته حاليا هو اللقاح الوحيد الذي نجح مع المرض.
يذكر أن الهيئات الدولية كانت قد أشادت بوزارة الصحة الكونغولية للجهود التي بذلتها منذ انتشار الفيروس في شرق البلاد المضطرب العام الماضي.