قال موقع «نيو ريببليك» الأمريكي: إن البرازيل تشكل تهديدا حقيقيا للولايات المتحدة والمجتمع الدولي، لا يقل خطورة عن ذلك الذي تشكله الصين أو إيران، إن لم يكن أكبر.
وبحسب تقرير للموقع، فإنه يتعين على واشنطن إعادة ترتيب أولوياتها، بما يرفع من الأهمية التي توليها لتغير المناخ باعتباره مصدر قلق أمني عاجل.
ولفت موقع «نيو ريببليك» الأمريكي إلى أن تعيينات الرئيس البرازيلي الحكومية، التي تتضمن باولو غيديس كمستشار اقتصادي، وإرنستو أراخو كوزير خارجية، تعني أن نظامه يمثل تهديدا مباشرا لغابات الأمازون المطيرة.
وأكد التقرير: «يمكن لغيديس أن يساعد في فتح الاقتصاد النامي الغني بالموارد عبر بيع الأصول العامة مثل بتروبراس، شركة النفط الحكومية، بمجرد تطهير الشركة من الحكومة السابقة، ووصف أراخو تغير المناخ ذات مرة بأنه مؤامرة من قبل الماركسيين الثقافيين لخنق النمو، أما وزير الزراعة فقد كان الرئيس السابق للوبي الشركات الزراعية وينوي فتح الأراضي المحلية أمام الزراعة».
ونوه أن الأمازون هي أكبر منطقة غابات في العالم، وهي واحدة من أكثر الأماكن التي تتنوع فيها الأحياء على الأرض، كما أنها بمثابة مغسلة هائلة للكربون في الغلاف الجوي.
وأشار تقرير الموقع الأمريكي إلى أن «إزالة الغابات للأغراض الزراعية كانت مصدر قلق خلال نصف القرن الماضي، حيث تم تدمير وحرق مساحة تعادل مساحة تكساس».
واستطرد: «لكن ما قد لا يدركه كثير من صانعي السياسة هو أنه إذا تم تدمير خُمس آخر من غابات الأمازون من أجل الأراضي الزراعية أو التنمية، فقد يؤدي ذلك إلى موت الغابات، مما يخلق قنبلة كربون تنطلق في الجو تكافئ ما يمكن أن ينطلق من نشاط بشري يعادل 140 عاما».
وبحسب تقرير للموقع، فإنه يتعين على واشنطن إعادة ترتيب أولوياتها، بما يرفع من الأهمية التي توليها لتغير المناخ باعتباره مصدر قلق أمني عاجل.
ولفت موقع «نيو ريببليك» الأمريكي إلى أن تعيينات الرئيس البرازيلي الحكومية، التي تتضمن باولو غيديس كمستشار اقتصادي، وإرنستو أراخو كوزير خارجية، تعني أن نظامه يمثل تهديدا مباشرا لغابات الأمازون المطيرة.
وأكد التقرير: «يمكن لغيديس أن يساعد في فتح الاقتصاد النامي الغني بالموارد عبر بيع الأصول العامة مثل بتروبراس، شركة النفط الحكومية، بمجرد تطهير الشركة من الحكومة السابقة، ووصف أراخو تغير المناخ ذات مرة بأنه مؤامرة من قبل الماركسيين الثقافيين لخنق النمو، أما وزير الزراعة فقد كان الرئيس السابق للوبي الشركات الزراعية وينوي فتح الأراضي المحلية أمام الزراعة».
ونوه أن الأمازون هي أكبر منطقة غابات في العالم، وهي واحدة من أكثر الأماكن التي تتنوع فيها الأحياء على الأرض، كما أنها بمثابة مغسلة هائلة للكربون في الغلاف الجوي.
وأشار تقرير الموقع الأمريكي إلى أن «إزالة الغابات للأغراض الزراعية كانت مصدر قلق خلال نصف القرن الماضي، حيث تم تدمير وحرق مساحة تعادل مساحة تكساس».
واستطرد: «لكن ما قد لا يدركه كثير من صانعي السياسة هو أنه إذا تم تدمير خُمس آخر من غابات الأمازون من أجل الأراضي الزراعية أو التنمية، فقد يؤدي ذلك إلى موت الغابات، مما يخلق قنبلة كربون تنطلق في الجو تكافئ ما يمكن أن ينطلق من نشاط بشري يعادل 140 عاما».