قتلت مستوطنة إسرائيلية، وأصيب اثنان آخران، أمس الجمعة، جراء انفجار عبوة ناسفة في منطقة عين بوبين، قرب مستوطنة «دوليف» غرب رام الله بالضفة الغربية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المستوطنة (17 عامًا)، قتلت بالعملية وأصيب والدها وشقيقها بجراح ما بين المتوسطة والخطيرة، مشيرةً إلى أن والد القتيلة ضابط احتياط وحاخام.
وتراوحت المصادر «الإسرائيلية» ما بين أنباء تفيد بأن العبوة وضعت سابقًا في المكان، أو أنها ألقيت من داخل سيارة باتجاه المستوطنين الثلاثة.
وفي أعقاب الحادث، أغلقت قوات الاحتلال الطرق الرئيسية المؤدية لقرى غرب رام الله، وعززت تواجدها العسكري على مداخل محافظة رام الله والبيرة، لإيجاد منفذ العملية.
ويأتي حادث مقتل المستوطنة وإصابة اثنين، بعدما أعلن جيش الاحتلال منتصف الليلة الماضية، إصابة مواطن بجروح شرق غزة.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال: إن القوات «أصابت فلسطينيًا الليلة الماضية، بعد اقترابه من الشريط الحدودي شرق غزة».
وكانت قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من الوصول إلى مكان الحادث، وبعد تنسيق مع الصليب الأحمر سمحت لسيارات الإسعاف بنقل المصاب إلى المستشفى.
وأكدت طواقم الإسعاف، أن حالة المواطن صعبة، بسبب تركه ينزف بالمكان وتعمد جنود الاحتلال عرقلة وصولها إلى موقع العملية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المستوطنة (17 عامًا)، قتلت بالعملية وأصيب والدها وشقيقها بجراح ما بين المتوسطة والخطيرة، مشيرةً إلى أن والد القتيلة ضابط احتياط وحاخام.
وتراوحت المصادر «الإسرائيلية» ما بين أنباء تفيد بأن العبوة وضعت سابقًا في المكان، أو أنها ألقيت من داخل سيارة باتجاه المستوطنين الثلاثة.
وفي أعقاب الحادث، أغلقت قوات الاحتلال الطرق الرئيسية المؤدية لقرى غرب رام الله، وعززت تواجدها العسكري على مداخل محافظة رام الله والبيرة، لإيجاد منفذ العملية.
ويأتي حادث مقتل المستوطنة وإصابة اثنين، بعدما أعلن جيش الاحتلال منتصف الليلة الماضية، إصابة مواطن بجروح شرق غزة.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال: إن القوات «أصابت فلسطينيًا الليلة الماضية، بعد اقترابه من الشريط الحدودي شرق غزة».
وكانت قوات الاحتلال منعت سيارات الإسعاف من الوصول إلى مكان الحادث، وبعد تنسيق مع الصليب الأحمر سمحت لسيارات الإسعاف بنقل المصاب إلى المستشفى.
وأكدت طواقم الإسعاف، أن حالة المواطن صعبة، بسبب تركه ينزف بالمكان وتعمد جنود الاحتلال عرقلة وصولها إلى موقع العملية.