كشف رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان، خطة الخرطوم لإعادة هيكلة الأجهزة الأمنية، خلال المرحلة الانتقالية.
وقال البرهان، في تصريحات خاصة لـ«سكاي نيوز عربية»، الإثنين، إنه «تم الشروع في إعادة هيكلة كل القوات وإعادة النظر في قوانينها، خاصة جهاز المخابرات الوطني»، مضيفا: «القوات المسلحة لها واجبات محددة والضامن هو الشعب السوداني».
وفي سياق آخر، أوضح وزير الثقافة والإعلام السوداني فيصل محمد صالح، أمس، أن خطة وزارته للمرحلة المقبلة تتمثل في إعادة النظر بالسياسات الإعلامية بما يتوافق مع خدمة قضايا السلام وحل المشكل الاقتصادي والتحول الديمقراطي، داعيا الإعلاميين إلي شحذ الهمم لتنفيذ تلك الأجندة.
وشدد صالح، خلال مخاطبته أمس العاملين بوزارة الإعلام، على أن السياسات الإعلامية تحتاج مشاورات واسعة عبر لجان وورش عمل قطاعية وإنشاء مجالس استشارية تضمن الخروج بسياسة ناتجة عن عقل جمعي للعمل خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.
وبين صالح أن للإعلام الحرية في تناول إيجابيات ومسالب الحكومة، إلا أنه قال: إن الترويج للحرب خط أحمر بحسبان أن السلام أحد أهم أولويات المرحلة المقبلة.
وعلى صعيد ذي صلة، سلم وزير شؤون مجلس الوزراء عمر مانيس، وزراء حكومة الفترة الانتقالية استمارات إقرار الذمة.
وقال البرهان، في تصريحات خاصة لـ«سكاي نيوز عربية»، الإثنين، إنه «تم الشروع في إعادة هيكلة كل القوات وإعادة النظر في قوانينها، خاصة جهاز المخابرات الوطني»، مضيفا: «القوات المسلحة لها واجبات محددة والضامن هو الشعب السوداني».
وفي سياق آخر، أوضح وزير الثقافة والإعلام السوداني فيصل محمد صالح، أمس، أن خطة وزارته للمرحلة المقبلة تتمثل في إعادة النظر بالسياسات الإعلامية بما يتوافق مع خدمة قضايا السلام وحل المشكل الاقتصادي والتحول الديمقراطي، داعيا الإعلاميين إلي شحذ الهمم لتنفيذ تلك الأجندة.
وشدد صالح، خلال مخاطبته أمس العاملين بوزارة الإعلام، على أن السياسات الإعلامية تحتاج مشاورات واسعة عبر لجان وورش عمل قطاعية وإنشاء مجالس استشارية تضمن الخروج بسياسة ناتجة عن عقل جمعي للعمل خلال الأعوام الثلاثة المقبلة.
وبين صالح أن للإعلام الحرية في تناول إيجابيات ومسالب الحكومة، إلا أنه قال: إن الترويج للحرب خط أحمر بحسبان أن السلام أحد أهم أولويات المرحلة المقبلة.
وعلى صعيد ذي صلة، سلم وزير شؤون مجلس الوزراء عمر مانيس، وزراء حكومة الفترة الانتقالية استمارات إقرار الذمة.