تشمل تخصصات إدارية وطبية
تتواصل اليوم الخميس فعاليات معرض وظائف 2019، الذي تنظمه غرفة الشرقية، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، فيما يطرح المعرض بيومه الرابع نحو 1079 فرصة وظيفية لطالبات العمل في اليوم المخصص للعائلات، وذلك بمعارض شركة الظهران اكسبو.
وتتوزع الوظائف المخصصة للسيدات بجانب الوظائف الأخرى التي يمكن للمرافقين لعائلاتهم التقدم إليها، حسب التخصصات الفنية وتشمل 25 وظيفة، والإدارية 423، والطبية 151، والهندسية 113، والمبيعات 192 إضافة إلى الوظائف الأخرى المختلفة والتي تبلغ 175 وظيفة.
وشهد اليوم الثالث، أمس، مشاركة كبيرة من طالبي العمل الذين حرصوا على التواجد في الفترتين الصباحية التي بدأت في العاشرة صباحا وانتهت عند الساعة 2 ظهرا، والفترة المسائية التي تبدأ عند الساعة 4 عصرا وحتى الساعة 8 مساء، فيما تقدموا للوظائف المطروحة بكل سلاسة إذ يستقبل المعرض المسجلين إلكترونيا بعد زيارة الموقع الإلكتروني وإدخال البيانات الشخصية وتحميل السيرة الذاتية لطالب العمل.
وبعد ذلك يستقبل طالب العمل كودا خاصا به يحمل بياناته الشخصية ويستطيع من خلاله التقدم على الوظائف المطروحة لدى الشركات، من خلال الكود، وبدون الحاجة لحمل أوراق أو نسخ ورقية من السيرة الذاتية، حيث يمنع دخول الأوراق إلى المعرض.
ويقدم المعرض 4500 فرصة وظيفية متعددة لطالبي وطالبات العمل، وأخرى مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، تطرحها 126 شركة ومؤسسة مشاركة في المعرض، في مختلف التخصصات الفنية والإدارية والطبية والهندسية والمبيعات بالإضافة إلى تخصصات أخرى.
وفي أجواء متفائلة، عنوانها نحو مستقبل وظيفي أمثل، تواصلت فعاليات المعرض، حيث شهد تفاعلا كبيرا من زوّار المعرض من طالبي العمل بمختلف أعمارهم الذين تنقلوا بين الأجنحة المشاركة، مستثمرين هذا التجمع الكبير للشركات والمؤسسات، فيما شهد مناقشات تعكس مدى اهتمام الشباب في محاورة المختصين من مسؤولي الشركات في التخصصات المطروحة، ونقل تجربتهم الميدانية إليهم، ليكون لهم نصيب في المفاضلة على الوظيفة.
ولفت المعرض أنظار زوّاره من خلال استخدامه وسائل حديثة في الربط بين رغبات الشباب الطامح للعمل وأرباب العمل، وتذليله لكل الصعاب التي قد يواجهها الزوّار من خلال طاقم محترف من الجهة المنظمة، ساهم في تثقيف طالبي العمل حول الطرق المثلى لتقديم رغباتهم الوظيفية وعن كيفية الوصول للجهات التي تناسب تخصصاتهم.
وخلال جولة لـ«اليوم»، قال أيمن آل ربح: إنه حقق استفادة كبيرة من خلال وجود عدد كبير للشركات مشيدا بمخرجات المعرض بعد الحصول على أكثر من عرض وظيفي يلائم تخصصه العلمي وبزمن قياسي.
وأشاد فالح الدوسري خريج دبلوم هندسة إلكترونيات من الكلية التقنية بما شاهده في المعرض مشيرا إلى أنه حصل على عروض وظيفية ما زال يفكر في اختيار أفضلها، بعد أن أغنته عن عناء البحث عن وظيفة بالطرق التقليدية.
ودعت كل من ديمة الشهراني وسارة الجهيران -وهما منسوبتا إحدى الشركات المشاركة في المعرض- إلى زيادة ثقافة تقديم الشباب والشابات أنفسهم لكي يحصلوا على الموقع الوظيفي المناسب لهم.
وقال عثمان وعبدالله الظفيري -وهما خريجا تخصص الميكانيكا من الكلية التقنية بالدمام-: إن المعرض شهد تنوعا للشركات والوظائف المخصصة، مؤكدين أن زيارتهما للمعرض أضافت حافزا معنويا لهما وجعلتهما يقتنعان بكسب الوقت والالتحاق بوظيفة تتناسب مع تخصصيهما بهدف اكتساب الخبرة والانضمام للشركات الكبرى مستقبلا.
وعبرت هبة الخشيبان وهي منسوبة إحدى الشركات عن إعجابها بزيادة أعداد الزائرين للمعرض هذا العام، وتفاعل الزوّار من طالبي العمل مع الوظائف المطروحة، معتبرة أن هذا المعرض سيزيد الحس التثقيفي للمواطن تجاه مستقبله الوظيفي، متمنية استمرار هذا المعرض لسنوات مقبلة.
وتتوزع الوظائف المخصصة للسيدات بجانب الوظائف الأخرى التي يمكن للمرافقين لعائلاتهم التقدم إليها، حسب التخصصات الفنية وتشمل 25 وظيفة، والإدارية 423، والطبية 151، والهندسية 113، والمبيعات 192 إضافة إلى الوظائف الأخرى المختلفة والتي تبلغ 175 وظيفة.
وشهد اليوم الثالث، أمس، مشاركة كبيرة من طالبي العمل الذين حرصوا على التواجد في الفترتين الصباحية التي بدأت في العاشرة صباحا وانتهت عند الساعة 2 ظهرا، والفترة المسائية التي تبدأ عند الساعة 4 عصرا وحتى الساعة 8 مساء، فيما تقدموا للوظائف المطروحة بكل سلاسة إذ يستقبل المعرض المسجلين إلكترونيا بعد زيارة الموقع الإلكتروني وإدخال البيانات الشخصية وتحميل السيرة الذاتية لطالب العمل.
وبعد ذلك يستقبل طالب العمل كودا خاصا به يحمل بياناته الشخصية ويستطيع من خلاله التقدم على الوظائف المطروحة لدى الشركات، من خلال الكود، وبدون الحاجة لحمل أوراق أو نسخ ورقية من السيرة الذاتية، حيث يمنع دخول الأوراق إلى المعرض.
ويقدم المعرض 4500 فرصة وظيفية متعددة لطالبي وطالبات العمل، وأخرى مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، تطرحها 126 شركة ومؤسسة مشاركة في المعرض، في مختلف التخصصات الفنية والإدارية والطبية والهندسية والمبيعات بالإضافة إلى تخصصات أخرى.
وفي أجواء متفائلة، عنوانها نحو مستقبل وظيفي أمثل، تواصلت فعاليات المعرض، حيث شهد تفاعلا كبيرا من زوّار المعرض من طالبي العمل بمختلف أعمارهم الذين تنقلوا بين الأجنحة المشاركة، مستثمرين هذا التجمع الكبير للشركات والمؤسسات، فيما شهد مناقشات تعكس مدى اهتمام الشباب في محاورة المختصين من مسؤولي الشركات في التخصصات المطروحة، ونقل تجربتهم الميدانية إليهم، ليكون لهم نصيب في المفاضلة على الوظيفة.
ولفت المعرض أنظار زوّاره من خلال استخدامه وسائل حديثة في الربط بين رغبات الشباب الطامح للعمل وأرباب العمل، وتذليله لكل الصعاب التي قد يواجهها الزوّار من خلال طاقم محترف من الجهة المنظمة، ساهم في تثقيف طالبي العمل حول الطرق المثلى لتقديم رغباتهم الوظيفية وعن كيفية الوصول للجهات التي تناسب تخصصاتهم.
وخلال جولة لـ«اليوم»، قال أيمن آل ربح: إنه حقق استفادة كبيرة من خلال وجود عدد كبير للشركات مشيدا بمخرجات المعرض بعد الحصول على أكثر من عرض وظيفي يلائم تخصصه العلمي وبزمن قياسي.
وأشاد فالح الدوسري خريج دبلوم هندسة إلكترونيات من الكلية التقنية بما شاهده في المعرض مشيرا إلى أنه حصل على عروض وظيفية ما زال يفكر في اختيار أفضلها، بعد أن أغنته عن عناء البحث عن وظيفة بالطرق التقليدية.
ودعت كل من ديمة الشهراني وسارة الجهيران -وهما منسوبتا إحدى الشركات المشاركة في المعرض- إلى زيادة ثقافة تقديم الشباب والشابات أنفسهم لكي يحصلوا على الموقع الوظيفي المناسب لهم.
وقال عثمان وعبدالله الظفيري -وهما خريجا تخصص الميكانيكا من الكلية التقنية بالدمام-: إن المعرض شهد تنوعا للشركات والوظائف المخصصة، مؤكدين أن زيارتهما للمعرض أضافت حافزا معنويا لهما وجعلتهما يقتنعان بكسب الوقت والالتحاق بوظيفة تتناسب مع تخصصيهما بهدف اكتساب الخبرة والانضمام للشركات الكبرى مستقبلا.
وعبرت هبة الخشيبان وهي منسوبة إحدى الشركات عن إعجابها بزيادة أعداد الزائرين للمعرض هذا العام، وتفاعل الزوّار من طالبي العمل مع الوظائف المطروحة، معتبرة أن هذا المعرض سيزيد الحس التثقيفي للمواطن تجاه مستقبله الوظيفي، متمنية استمرار هذا المعرض لسنوات مقبلة.