«اليوم» تكشف تفاصيل أجندة المبادرة
كشفت أجندة مبادرة طريق الاستثمار «دافوس الصحراء» المزمع إقامتها في الفترة من 29-31 أكتوبر بالرياض عن تصدر آليات استثمار الصناديق السيادية والطاقة والابتكار محاور المبادرة.
وتحظى المبادرة باهتمام واسع إذ ستنعقد برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبرئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
وتستضيف المبادرة نخبة من شخصيات صناع القرار وكبار المستثمرين والخبراء الدوليين لاستكشاف الاتجاهات الاقتصادية والفرص المقبلة، وتسليط الضوء على الصناعات المستقبلية، وإثراء النقاش حول مدى قدرة الاستثمار على دفع عجلة التنمية الاقتصادية العالمية.
ووفقاً للأجندة والتي حصلت «اليوم» على نسخة منها فإن اليوم الأول من المبادرة يبحث كيفية تشكيل حقبة جديدة من الطموح الاقتصادي عالميًا، وبقاء المستثمرين على قيد الحياة والازدهار في عالم متعدد الأقطاب، إضافة إلى كيفية إعادة تشكيل الاستثمارات العالمية على المدى الطويل بواسطة صناديق الثروة السيادية.
ويناقش اليوم الأول، التحديات وفرص التحرك نحو قوى عاملة أكثر شمولية، والمستقبل الاقتصادي في أوروبا.
ويبحث اليوم الثاني، مستقبل أفريقيا وكيفية تحويل الاستثمار والتجارة في المحتوى إلى قصة النجاح الاقتصادي الكبير، ومستقبل قطاع الطاقة، إذ ستعقد قمة خاصة عن الابتكار في مجال الطاقة.
ويناقش اليوم الثاني، الغرض من العمل من أجل الربح وكيفية جعل البنية التحتية أكثر إنسانية تحت عنوان: قصص من الغد، فيما يبحث كيفية استعادة استثمارات البنية التحتية للمجتمعات وتعزيزه للاقتصاد العالمي.
ويبحث أيضا كيفية إسراع الاستثمارات الإستراتيجية في تبني الذكاء الاصطناعي، وكيف تقود النماذج التعاونية الجديدة للاستثمار في الابتكار التكنولجي على نطاق واسع.
ويناقش اليوم الثالث والأخير في قمة خاصة شركات المستقبل، وكيف يمكن للابتكار القائم على البيانات في الزراعة أن يضمن الأمن الغذائي العالمي بحلول 2030، وما مستقبل الشرق الأوسط كقوة استثمارية دولية.
وتتناول جلسات المبادرة كيفية تغلب آسيا كقارة عظمى مزدهرة حديثا على غرب يتضاءل إضافة إلى مستقبل الثقافة العالمية.
وتأتي المبادرة في نسختها الثالثة بعد نجاح النسختين الأولى والثانية، بحضور عالمي مكثف، إذ شارك في النسخة الماضية، نحو 135 متحدثا يمثلون 140 مؤسسة، إضافة إلى شراكات مع 17 مؤسسة عالمية، فيما شهدت خلالها الاطلاع على الخبرات العالمية، وعقد شراكات وجذب استثمارات جديدة، وتبادل الصفقات.
وتحظى المبادرة باهتمام واسع إذ ستنعقد برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبرئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة.
وتستضيف المبادرة نخبة من شخصيات صناع القرار وكبار المستثمرين والخبراء الدوليين لاستكشاف الاتجاهات الاقتصادية والفرص المقبلة، وتسليط الضوء على الصناعات المستقبلية، وإثراء النقاش حول مدى قدرة الاستثمار على دفع عجلة التنمية الاقتصادية العالمية.
ووفقاً للأجندة والتي حصلت «اليوم» على نسخة منها فإن اليوم الأول من المبادرة يبحث كيفية تشكيل حقبة جديدة من الطموح الاقتصادي عالميًا، وبقاء المستثمرين على قيد الحياة والازدهار في عالم متعدد الأقطاب، إضافة إلى كيفية إعادة تشكيل الاستثمارات العالمية على المدى الطويل بواسطة صناديق الثروة السيادية.
ويناقش اليوم الأول، التحديات وفرص التحرك نحو قوى عاملة أكثر شمولية، والمستقبل الاقتصادي في أوروبا.
ويبحث اليوم الثاني، مستقبل أفريقيا وكيفية تحويل الاستثمار والتجارة في المحتوى إلى قصة النجاح الاقتصادي الكبير، ومستقبل قطاع الطاقة، إذ ستعقد قمة خاصة عن الابتكار في مجال الطاقة.
ويناقش اليوم الثاني، الغرض من العمل من أجل الربح وكيفية جعل البنية التحتية أكثر إنسانية تحت عنوان: قصص من الغد، فيما يبحث كيفية استعادة استثمارات البنية التحتية للمجتمعات وتعزيزه للاقتصاد العالمي.
ويبحث أيضا كيفية إسراع الاستثمارات الإستراتيجية في تبني الذكاء الاصطناعي، وكيف تقود النماذج التعاونية الجديدة للاستثمار في الابتكار التكنولجي على نطاق واسع.
ويناقش اليوم الثالث والأخير في قمة خاصة شركات المستقبل، وكيف يمكن للابتكار القائم على البيانات في الزراعة أن يضمن الأمن الغذائي العالمي بحلول 2030، وما مستقبل الشرق الأوسط كقوة استثمارية دولية.
وتتناول جلسات المبادرة كيفية تغلب آسيا كقارة عظمى مزدهرة حديثا على غرب يتضاءل إضافة إلى مستقبل الثقافة العالمية.
وتأتي المبادرة في نسختها الثالثة بعد نجاح النسختين الأولى والثانية، بحضور عالمي مكثف، إذ شارك في النسخة الماضية، نحو 135 متحدثا يمثلون 140 مؤسسة، إضافة إلى شراكات مع 17 مؤسسة عالمية، فيما شهدت خلالها الاطلاع على الخبرات العالمية، وعقد شراكات وجذب استثمارات جديدة، وتبادل الصفقات.