اختار الصقار الذيابي المشاركة بمسابقة سعودية على مستوى المملكة خاصة بالصقور، إذ استطاع أن يشارك بعد أن بلغ به العمر ما يزيد عن الـ97 عاماً، مضيفاً للباحثين عن الأمل أملاً جديداً، ومؤكداً لهم بأنه لا شيء مستحيل، فالهمة والعزيمة أساس الإنجاز، وإن هرم الجسد فالروح لا تهرم.
الصقار الذيابي عايش جميع ملوك الدولة السعودية، فمدرسة الملك المؤسس التي عمل بها حينما كان في الـ19 من عمره، كانت كفيلة لسيره نحو ما يريد والمشاركة بالنسخة الثانية من مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور، مسجلاً رقماً جديداً لإنجازات المهرجان كأكبر صقار مشارك..