أكدت «منظمة التعاون» أمس، ضرورة مواصلة مسيرة تطوير آليات العمل الإسلامي المشترك، وإضفاء فاعلية أكبر على أدائه، من خلال إطلاق وتنفيذ مسار الإصلاح الشامل لأجهزة المنظمة وآليات عملها.
وأقامت المملكة المغربية الخميس، احتفالا بمناسبة مرور خمسين عاما على تأسيس منظمة التعاون الإسلامي في العاصمة المغربية الرباط، بحضور الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بالمملكة المغربية ناصر بوريطة.
وأعرب الأمين العام عن شكر المنظمة للمملكة المغربية، حكومةً وشعباً، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، رئيس لجنة القدس على الرعاية السامية لاحتفالية المملكة المغربية بمناسبة اليوبيل الذهبي لتأسيس المنظمة، وعلى دعم جلالته لجهود تعزيز التضامن الإسلامي.
وأشار العثيمين إلى أن المنظمة حملت على عاتقها منذ التأسيس، مسؤولية توحيد جهود الدول الإسلامية في جوانبها السياسية والاقتصادية والعلمية والفقهية والثقافية والاجتماعية والإنسانية، ودعم المجتمعات المسلمة حول العالم، إلى جانب تواصل عملها على تمتين أواصر التضامن بين دول العالم الإسلامي.
وأقامت المملكة المغربية الخميس، احتفالا بمناسبة مرور خمسين عاما على تأسيس منظمة التعاون الإسلامي في العاصمة المغربية الرباط، بحضور الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج بالمملكة المغربية ناصر بوريطة.
وأعرب الأمين العام عن شكر المنظمة للمملكة المغربية، حكومةً وشعباً، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، رئيس لجنة القدس على الرعاية السامية لاحتفالية المملكة المغربية بمناسبة اليوبيل الذهبي لتأسيس المنظمة، وعلى دعم جلالته لجهود تعزيز التضامن الإسلامي.
وأشار العثيمين إلى أن المنظمة حملت على عاتقها منذ التأسيس، مسؤولية توحيد جهود الدول الإسلامية في جوانبها السياسية والاقتصادية والعلمية والفقهية والثقافية والاجتماعية والإنسانية، ودعم المجتمعات المسلمة حول العالم، إلى جانب تواصل عملها على تمتين أواصر التضامن بين دول العالم الإسلامي.