يسعى النصر للانفراد بصدارة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين -مؤقتا- عندما يستقبل التعاون على ملعب الأمير فيصل بن فهد بالرياض، ضمن منافسات الجولة 11 من البطولة، التي تشهد تأجيل مباراة الكلاسيكو التي تجمع الهلال والأهلي بسبب مشاركة الأول في كأس العالم للأندية.
وتعتبر مباراة الليلة بمثابة بروفة قبل مواجهتهما المرتقبة في بطولة السوبر السعودي على كأس الهيئة العامة للرياضة، التي يحتضنها ملعب «الجوهرة» بجدة يوم 4 يناير المقبل.
وفرط النصر الوصيف برصيد 20 نقطة، في الانفراد بالصدارة، عندما تلقى خسارة لم تكن منتظرة في الجولة الماضية أمام الوحدة، ولهذا يطمح في تجاوز تلك الخسارة بنقاط التعاون، رغم غياب هدافه المغربي عبدالرزاق حمدالله بسبب تراكم البطاقات. ويدرك النصر أن الفوز الليلة سيضعه في الصدارة ولو مؤقتاً وسيبقيه في صلب المنافسة، بينما الخسارة قد تلقي بظلالها وتبعده عن المنافسة لاسيما إذا ما فاز الهلال في مباراتيه المؤجلتين أمام العدالة والأهلي.
وعلى الجانب الآخر، يتطلع التعاون الرابع برصيد 19 نقطة، إلى مواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية وتحقيق الفوز الخامس على التوالي، الذي سيضعه في الصدارة مؤقتا، خصوصاً أنه يدخل المباراة بصفوف مكتملة بعد عودة لاعبيه المصابين.
وتعتبر المباراة صعبة على الفريقين نظراً لأهميتها وبالتالي من الصعب التنبؤ بالنتيجة، التي ستبقى مفتوحة على كافة الاحتمالات.
وتعتبر مباراة الليلة بمثابة بروفة قبل مواجهتهما المرتقبة في بطولة السوبر السعودي على كأس الهيئة العامة للرياضة، التي يحتضنها ملعب «الجوهرة» بجدة يوم 4 يناير المقبل.
وفرط النصر الوصيف برصيد 20 نقطة، في الانفراد بالصدارة، عندما تلقى خسارة لم تكن منتظرة في الجولة الماضية أمام الوحدة، ولهذا يطمح في تجاوز تلك الخسارة بنقاط التعاون، رغم غياب هدافه المغربي عبدالرزاق حمدالله بسبب تراكم البطاقات. ويدرك النصر أن الفوز الليلة سيضعه في الصدارة ولو مؤقتاً وسيبقيه في صلب المنافسة، بينما الخسارة قد تلقي بظلالها وتبعده عن المنافسة لاسيما إذا ما فاز الهلال في مباراتيه المؤجلتين أمام العدالة والأهلي.
وعلى الجانب الآخر، يتطلع التعاون الرابع برصيد 19 نقطة، إلى مواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية وتحقيق الفوز الخامس على التوالي، الذي سيضعه في الصدارة مؤقتا، خصوصاً أنه يدخل المباراة بصفوف مكتملة بعد عودة لاعبيه المصابين.
وتعتبر المباراة صعبة على الفريقين نظراً لأهميتها وبالتالي من الصعب التنبؤ بالنتيجة، التي ستبقى مفتوحة على كافة الاحتمالات.