أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل خمسة من ميليشيات تابعة لإيران جراء قصف مجهول المصدر قرب الحدود مع العراق.
وذكر المرصد الليلة قبل الماضية، أن «قصفا بصواريخ شديدة الانفجار مجهولة المصدر استهدف مقر اللواء 47 التابع للميليشيات التابعة لإيران في وسط مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، إلى جانب مواقع أخرى في المنطقة ذاتها».
ووفقا للمصدر، فقد أسفر القصف عن مقتل خمسة من تلك الميليشيات.
ولفت إلى أنه لم يتضح ما إذا كان القصف تم بطائرات مسيرة أو نتيجة صواريخ بعيدة المدى.
وتسبب القصف في وقوع عدة انفجارات ضمن المناطق، التي تتواجد فيها الميليشيات الإيرانية بريف دير الزور.
من جهة أخرى، أكدت مجموعة «منسقو استجابة سوريا»، وهي مجموعة إغاثة سورية، أن أكثر من مائتي ألف رجل وامرأة وطفل، فروا من ديارهم في شمال غربي سوريا، على متن حافلات وشاحنات وسيارات في الأسابيع الأخيرة، وسط قصف جوي وبري مكثف من قبل قوات نظام الأسد.
وكانت الأمم المتحدة قد ذكرت أن حوالي 60 ألفا من سكان إدلب نزحوا بالفعل منذ أن بدأت حملة القصف أواخر الشهر الماضي.
وأدى الهجوم البري، الذي بدأ الأسبوع الماضي إلى نزوح مزيد من السكان، إذ سيطرت قوات النظام على أكثر من 40 قرية صغيرة، وفقا للجيش ونشطاء المعارضة.
وذكر المرصد الليلة قبل الماضية، أن «قصفا بصواريخ شديدة الانفجار مجهولة المصدر استهدف مقر اللواء 47 التابع للميليشيات التابعة لإيران في وسط مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، إلى جانب مواقع أخرى في المنطقة ذاتها».
ووفقا للمصدر، فقد أسفر القصف عن مقتل خمسة من تلك الميليشيات.
ولفت إلى أنه لم يتضح ما إذا كان القصف تم بطائرات مسيرة أو نتيجة صواريخ بعيدة المدى.
وتسبب القصف في وقوع عدة انفجارات ضمن المناطق، التي تتواجد فيها الميليشيات الإيرانية بريف دير الزور.
من جهة أخرى، أكدت مجموعة «منسقو استجابة سوريا»، وهي مجموعة إغاثة سورية، أن أكثر من مائتي ألف رجل وامرأة وطفل، فروا من ديارهم في شمال غربي سوريا، على متن حافلات وشاحنات وسيارات في الأسابيع الأخيرة، وسط قصف جوي وبري مكثف من قبل قوات نظام الأسد.
وكانت الأمم المتحدة قد ذكرت أن حوالي 60 ألفا من سكان إدلب نزحوا بالفعل منذ أن بدأت حملة القصف أواخر الشهر الماضي.
وأدى الهجوم البري، الذي بدأ الأسبوع الماضي إلى نزوح مزيد من السكان، إذ سيطرت قوات النظام على أكثر من 40 قرية صغيرة، وفقا للجيش ونشطاء المعارضة.