استضافت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل متمثلة في كرسي أرامكو للسلامة المرورية وقسم هندسة النقل والمرور والجمعية السعودية للسلامة المرورية أمس الأول، وفدا من اللجنة الوزارية للسلامة المرورية ومنظمة الصحة العالمية الذي يزور المملكة؛ للتعرف على أسباب انخفاض الوفيات والإصابات البليغة للحوادث خلال السنتين الماضيتين، حيث انخفضت نسبة الحوادث المرورية في المنطقة الشرقية بنسبة 52 %، ونسبة الوفيات الناتجة عنها إلى 38 %.
وقدم المشرف على الكرسي د. عبدالحميد المعجل والباحثون بالكرسي عرضا تفصيليا عن إنجازات ودور الجامعة والكرسي والقسم والجمعية في تحسين مستوى السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية، وتمت مناقشة البرامج والأنشطة والأبحاث والدورات ونقل التقنية والتعاون بين الجامعة وأرامكو السعودية والجهات المعنية بالسلامة المرورية، وإمكانية التعاون بين الجامعة ومنظمة الصحة العالمية، وأبدى وفد المنظمة إشادته بما شاهده من إنجازات حققت في وقت قياسي انخفاضا ملحوظا في مستوى الوفيات ورفع مستوى الوعي لدى قائدي المركبات، في ظل التقنيات الحديثة التي من شأنها أن تواكب التطلعات للحفاظ على أعلى معايير السلامة في المنطقة الشرقية والمملكة على وجه العموم، والدور الهام الذي تقوم به الجهات المعنية في هذا الشأن وما تقدمه من برامج وندوات علمية تركز على أهداف السلامة المرورية من خلال وسائل السلامة، والعمل على تأهيل الطريق ليكون أحد الأذرع الرئيسة في توفير السلامة لقائدي المركبات.
وأضاف د. المعجل: إن كرسي أرامكو للسلامة المرورية حقق إنجازات منقطعة النظير والتي لها دور بارز في المساهمة في رفع مستوى الوعي المروري من خلال التوعية والإرشادات ورفع التصاميم العلمية للشوارع والمقترحات بالتعاون مع الجهات المعنية في المنطقة الشرقية، ويتضمن كرسي أرامكو السعودية للسلامة المرورية دعم البرامج الأكاديمية والبحوث العلمية في مجال السلامة المرورية، واستخدام التقنية الحديثة في تطوير أنظمة المرور، بالإضافة إلى تنفيذ برامج تدريبية وحلقات دراسية متخصصة عن السلامة المرورية، وتوفير برامج تطويرية بمواصفات عالمية في مجالات هندسة سلامة الطرق السريعة وسلوكيات مستخدمي الطرق والحد من الإصابات وبرامج الإسعافات على الطرق.
وقدم المشرف على الكرسي د. عبدالحميد المعجل والباحثون بالكرسي عرضا تفصيليا عن إنجازات ودور الجامعة والكرسي والقسم والجمعية في تحسين مستوى السلامة المرورية بالمنطقة الشرقية، وتمت مناقشة البرامج والأنشطة والأبحاث والدورات ونقل التقنية والتعاون بين الجامعة وأرامكو السعودية والجهات المعنية بالسلامة المرورية، وإمكانية التعاون بين الجامعة ومنظمة الصحة العالمية، وأبدى وفد المنظمة إشادته بما شاهده من إنجازات حققت في وقت قياسي انخفاضا ملحوظا في مستوى الوفيات ورفع مستوى الوعي لدى قائدي المركبات، في ظل التقنيات الحديثة التي من شأنها أن تواكب التطلعات للحفاظ على أعلى معايير السلامة في المنطقة الشرقية والمملكة على وجه العموم، والدور الهام الذي تقوم به الجهات المعنية في هذا الشأن وما تقدمه من برامج وندوات علمية تركز على أهداف السلامة المرورية من خلال وسائل السلامة، والعمل على تأهيل الطريق ليكون أحد الأذرع الرئيسة في توفير السلامة لقائدي المركبات.
وأضاف د. المعجل: إن كرسي أرامكو للسلامة المرورية حقق إنجازات منقطعة النظير والتي لها دور بارز في المساهمة في رفع مستوى الوعي المروري من خلال التوعية والإرشادات ورفع التصاميم العلمية للشوارع والمقترحات بالتعاون مع الجهات المعنية في المنطقة الشرقية، ويتضمن كرسي أرامكو السعودية للسلامة المرورية دعم البرامج الأكاديمية والبحوث العلمية في مجال السلامة المرورية، واستخدام التقنية الحديثة في تطوير أنظمة المرور، بالإضافة إلى تنفيذ برامج تدريبية وحلقات دراسية متخصصة عن السلامة المرورية، وتوفير برامج تطويرية بمواصفات عالمية في مجالات هندسة سلامة الطرق السريعة وسلوكيات مستخدمي الطرق والحد من الإصابات وبرامج الإسعافات على الطرق.