أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ إزاء أمن وحماية أكثر من 3 ملايين مدني في إدلب شمال غربي سوريا، نصفهم من النازحين داخليًا، مع تصاعد العنف خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.
وأفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، نقلًا عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، اليوم بفرار 284 ألف شخص من منازلهم جنوبي محافظة إدلب باتجاه الشمال في الفترة الواقعة بين 1 و 29 ديسمبر، 76% منهم نساء وأطفال.
وبين أن النزوح خلال فترة الشتاء يزيد من مصاعب المتضررين، والكثير من الفارّين بحاجة إلى مساعدة إنسانية عاجلة، وعلى وجه الخصوص بحاجة إلى مأوى وطعام ورعاية صحية ومساعدات غير متعلقة بالغذاء وأخرى مرتبطة بفصل الشتاء.
ونقل تأكيد الأمم المتحدة وشركاؤها العاملون في تلك المناطق استجابتهم إلى الاحتياجات فورًا، ومن بينها تقديم الحصص الغذائية الجاهزة للأكل والماء والبطانيات بالإضافة إلى الحماية والوقاية.
وأوضح أن الأمم المتحدة تحث جميع الأطراف على ضمان حماية المدنيين وحرية الحركة والسماح بوصول الطواقم الإنسانية الآمن دون إعاقة وباستمرار لتتمكن من تقديم المساعدات المنقذة للحياة لأولئك الذين يحتاجون إليها.
وأفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، نقلًا عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، اليوم بفرار 284 ألف شخص من منازلهم جنوبي محافظة إدلب باتجاه الشمال في الفترة الواقعة بين 1 و 29 ديسمبر، 76% منهم نساء وأطفال.
وبين أن النزوح خلال فترة الشتاء يزيد من مصاعب المتضررين، والكثير من الفارّين بحاجة إلى مساعدة إنسانية عاجلة، وعلى وجه الخصوص بحاجة إلى مأوى وطعام ورعاية صحية ومساعدات غير متعلقة بالغذاء وأخرى مرتبطة بفصل الشتاء.
ونقل تأكيد الأمم المتحدة وشركاؤها العاملون في تلك المناطق استجابتهم إلى الاحتياجات فورًا، ومن بينها تقديم الحصص الغذائية الجاهزة للأكل والماء والبطانيات بالإضافة إلى الحماية والوقاية.
وأوضح أن الأمم المتحدة تحث جميع الأطراف على ضمان حماية المدنيين وحرية الحركة والسماح بوصول الطواقم الإنسانية الآمن دون إعاقة وباستمرار لتتمكن من تقديم المساعدات المنقذة للحياة لأولئك الذين يحتاجون إليها.