أمانة الشرقية: وضع خطة صيانة متكاملة وفقا لدراسة وافية
تحتاج جزيرة المرجان بالدمام إلى صيانة وإعادة هيكلة بعض مرافقها والاهتمام بنظافتها، باعتبارها من أهم المقاصد السياحية بالمنطقة، وهو ما أكده الزوار خلال جولة لـ«اليوم» بالجزيرة.
» تأهيل المرافق
وأكّد المواطن خالد أحمد، أن الجزيرة تعد من أهم المعالم في المنطقة، وأنها المُتنفس الذي يُحبذ ممارسة المشي فيه، ولكن مرافقها غير مؤهلة من دورات مياه، وكراسٍ، مناشدا الجهات المختصة إعادة النظر في ترميمها وتأهيلها.
» واجهة سياحية
وأضاف المواطن آدم عبدالرحمن، إن الجزيرة واجهة قابلة لأن تكون سياحية، ولكن عدم الاهتمام بها هو الأمر الذي يُبعد السياح عنها، مشيرا إلى تواجد الحشرات بها بشكل غير طبيعي، مشددا على ضرورة اطلاع الجهات المسؤولة عن حماية البيئة على وضع الجزيرة، ومتابعتها أولا بأول؛ لتفادي انتشار الأوبئة.
» رسوم رمزية
وأشار المواطن ريان تركي، إلى أنه في السابق كان يستمتع بالصعود للبرج المتواجد في الجزيرة، وكان ذلك قبل سنوات عديدة، ولكن في الفترات الأخيرة تم وضع أسوار تمنع المواطنين والزائرين من الصعود لقمته، وأصبح من الصعب الاستمتاع بمشاهدة الجزيرة من الأعلى، مشيرا إلى تجمع الحشرات والمخلفات حول الأسوار، قائلا: من الجميل جدا أن يُستثمر البرج بترميمه وتجميله وتخصيص أيام لزيارته، حتى ولو كان برسوم رمزية بسيطة يستطيع من خلالها السائح الاستمتاع بالصعود لقمته.
» دراسة وافية
من جهته، أكد وكيل الأمين المساعد لشؤون البلديات للخدمات والمشرف العام على إدارة العلاقات العامة والإعلام محمد الصفيان لـ«اليوم»، أن أمانة المنطقة الشرقية وضعت خطة لصيانة الجزيرة كاملة وفقا لدراسة وافية يتم إعدادها، مشيرا إلى البدء في إعادة تأهيل الرصيف الداخلي للجزيرة، إضافة إلى العمل على إنشاء دورة مياه جديدة مع إزالة القديمة.
» مبنى الفنار
وأشار الصفيان إلى أن إدارة صيانة المباني تقوم حاليا بتوريد كراسٍ خرسانية للجزيرة، وللطريق المؤدي لها، وإعادة إنشاء بوابة لمبنى الفنار، إلى جانب عمل صيانة للسور المحيط بها مع القيام بأعمال الصيانة للفنار الداخلي، وصيانة الجلسات الخرسانية للمظلات ومعالجتها، وغرفة الأمن وتركيب بعض أجهزة اللياقة البدنية.
» جزيرة اصطناعية
يذكر أن جزيرة المرجان تعد أول جزيرة اصطناعية بالمملكة، بُنيت بواسطة شركة أرامكو سنة 1991م، وتتصل بجسر ممهد يربطها بالكورنيش، وتبلغ مساحتها 7000 متر مربع.
» تأهيل المرافق
وأكّد المواطن خالد أحمد، أن الجزيرة تعد من أهم المعالم في المنطقة، وأنها المُتنفس الذي يُحبذ ممارسة المشي فيه، ولكن مرافقها غير مؤهلة من دورات مياه، وكراسٍ، مناشدا الجهات المختصة إعادة النظر في ترميمها وتأهيلها.
» واجهة سياحية
وأضاف المواطن آدم عبدالرحمن، إن الجزيرة واجهة قابلة لأن تكون سياحية، ولكن عدم الاهتمام بها هو الأمر الذي يُبعد السياح عنها، مشيرا إلى تواجد الحشرات بها بشكل غير طبيعي، مشددا على ضرورة اطلاع الجهات المسؤولة عن حماية البيئة على وضع الجزيرة، ومتابعتها أولا بأول؛ لتفادي انتشار الأوبئة.
» رسوم رمزية
وأشار المواطن ريان تركي، إلى أنه في السابق كان يستمتع بالصعود للبرج المتواجد في الجزيرة، وكان ذلك قبل سنوات عديدة، ولكن في الفترات الأخيرة تم وضع أسوار تمنع المواطنين والزائرين من الصعود لقمته، وأصبح من الصعب الاستمتاع بمشاهدة الجزيرة من الأعلى، مشيرا إلى تجمع الحشرات والمخلفات حول الأسوار، قائلا: من الجميل جدا أن يُستثمر البرج بترميمه وتجميله وتخصيص أيام لزيارته، حتى ولو كان برسوم رمزية بسيطة يستطيع من خلالها السائح الاستمتاع بالصعود لقمته.
» دراسة وافية
من جهته، أكد وكيل الأمين المساعد لشؤون البلديات للخدمات والمشرف العام على إدارة العلاقات العامة والإعلام محمد الصفيان لـ«اليوم»، أن أمانة المنطقة الشرقية وضعت خطة لصيانة الجزيرة كاملة وفقا لدراسة وافية يتم إعدادها، مشيرا إلى البدء في إعادة تأهيل الرصيف الداخلي للجزيرة، إضافة إلى العمل على إنشاء دورة مياه جديدة مع إزالة القديمة.
» مبنى الفنار
وأشار الصفيان إلى أن إدارة صيانة المباني تقوم حاليا بتوريد كراسٍ خرسانية للجزيرة، وللطريق المؤدي لها، وإعادة إنشاء بوابة لمبنى الفنار، إلى جانب عمل صيانة للسور المحيط بها مع القيام بأعمال الصيانة للفنار الداخلي، وصيانة الجلسات الخرسانية للمظلات ومعالجتها، وغرفة الأمن وتركيب بعض أجهزة اللياقة البدنية.
» جزيرة اصطناعية
يذكر أن جزيرة المرجان تعد أول جزيرة اصطناعية بالمملكة، بُنيت بواسطة شركة أرامكو سنة 1991م، وتتصل بجسر ممهد يربطها بالكورنيش، وتبلغ مساحتها 7000 متر مربع.