صورة جديدة من صور إنجازات الشباب السعودي تضاف إلى سلسلة من الإنجازات والابتكارات والاختراعات التي حققها ويحققها أولئك الشباب في ظل الدعم اللامحدود من قبل القيادة الرشيدة في هذا الوطن المعطاء، وتتمثل هذه الصورة في حصد 6 مبتكرين سعوديين لميداليات «اينا» الذهبية والفضية والبرونزية في معرض «اينا» الدولي للابتكارات الذي أقيم مؤخرا بجمهورية ألمانيا الاتحادية، حيث رفع أولئك المبتكرون في ظل هذا الإنجاز الجديد الباهر العلم السعودي عاليا وسط حضور عالمي للمبتكرين والمبدعين بمشاركة أكثر من 800 مبتكر من 30 دولة من مختلف أنحاء دول العالم، وقد حصد وفد المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تلك الميداليات الرفيعة.
إنه إنجاز رائع له أهميته القصوى، ويدل دلالة واضحة على قدرة شباب الوطن في ظل دعم القيادة الرشيدة لتحقيق التطلعات المنشودة التي تظهر بين حين وحين في مختلف المحافل الدولية لتضيف سلسلة من الإنجازات الباهرة في شتى المجالات والميادين العلمية، ليعكس أصحابها مساهمتهم الفاعلة في تقدم هذا الوطن ونهضته وهو يسابق الزمن للحاق بركب الدول الصناعية الكبرى في زمن قياسي مدهش، فتلك الإنجازات تعكس صورة من صور هذا السباق في ضوء ما رسمته القيادة في تفاصيل وجزئيات رؤيتها الطموح 2030 لتحقيق نقلة تقدمية نوعية في مختلف مضامير التقدم المنشود.
لقد تمكن أولئك الشباب الواعد من حصد ميداليتين ذهبيتين وميداليتين فضيتين وميداليتين برونزيتين في ذلك المحفل العلمي، فقد تمكن الشاب عبدالعزيز عبدالرحمن خوجة من كلية الاتصالات والإلكترونيات بجدة من الحصول على الميدالية الذهبية لابتكاره حاوية النفايات الذكية، وحصد الشاب طاهر عبدالرؤوف من نفس الكلية على الميدالية الذهبية لابتكاره جهاز مساعد الحاج والمعتمر، وحصد الشاب مشعل مهاجر العنزي من نفس الكلية الميدالية الفضية لابتكاره عربة التسوق السريع، وحصد الشاب ماجد سعيد الحربي من الكلية التقنية بالرياض على الميدالية الفضية لابتكاره كوبا تلقائي الفتح والإغلاق.
وحصد الشاب علي عائض الشهري من الكلية التقنية بالدمام الميدالية البرونزية لابتكاره إنتاج الكهرباء باستخدام الرمال، وحصد الشاب بدر بن سالم المري من الكلية التقنية بالخرج الميدالية البرونزية لابتكاره محول العجلات المرن، وهكذا تثبت العقول السعودية قدرتها الفائقة على تحقيق الإنجازات العلمية الباهرة إذا منحت لها الفرص، وها هي الفرص متاحة أمام أصحاب تلك العقول النيرة، وقد تمكنوا من اقتناصها لتحقيق ما حققوه من نجاحات في ظل دعم القيادة الرشيدة لإنجازاتهم وتفوقهم.
وسوف تتوالى تلك النجاحات في الظهور تباعا في عالم الابتكارات والاختراعات على يد شباب الوطن الذين يعول عليهم تحقيق التطلعات المنشودة وتمكينهم من إحراز تلك النتائج المتقدمة في المحافل الدولية، وتلك صورة من الصور العديدة التي حقق بموجبها شباب هذا الوطن تلك الإنجازات والابتكارات العلمية، وذلك التفوق الكبير الذي يعكس تصميم شباب هذه الأمة على تقديم المزيد من تلك الإنجازات والابتكارات للمساهمة الفاعلة في ترجمة تفاصيل وجزئيات رؤية وطنهم الطموح 2030.
إنه إنجاز رائع له أهميته القصوى، ويدل دلالة واضحة على قدرة شباب الوطن في ظل دعم القيادة الرشيدة لتحقيق التطلعات المنشودة التي تظهر بين حين وحين في مختلف المحافل الدولية لتضيف سلسلة من الإنجازات الباهرة في شتى المجالات والميادين العلمية، ليعكس أصحابها مساهمتهم الفاعلة في تقدم هذا الوطن ونهضته وهو يسابق الزمن للحاق بركب الدول الصناعية الكبرى في زمن قياسي مدهش، فتلك الإنجازات تعكس صورة من صور هذا السباق في ضوء ما رسمته القيادة في تفاصيل وجزئيات رؤيتها الطموح 2030 لتحقيق نقلة تقدمية نوعية في مختلف مضامير التقدم المنشود.
لقد تمكن أولئك الشباب الواعد من حصد ميداليتين ذهبيتين وميداليتين فضيتين وميداليتين برونزيتين في ذلك المحفل العلمي، فقد تمكن الشاب عبدالعزيز عبدالرحمن خوجة من كلية الاتصالات والإلكترونيات بجدة من الحصول على الميدالية الذهبية لابتكاره حاوية النفايات الذكية، وحصد الشاب طاهر عبدالرؤوف من نفس الكلية على الميدالية الذهبية لابتكاره جهاز مساعد الحاج والمعتمر، وحصد الشاب مشعل مهاجر العنزي من نفس الكلية الميدالية الفضية لابتكاره عربة التسوق السريع، وحصد الشاب ماجد سعيد الحربي من الكلية التقنية بالرياض على الميدالية الفضية لابتكاره كوبا تلقائي الفتح والإغلاق.
وحصد الشاب علي عائض الشهري من الكلية التقنية بالدمام الميدالية البرونزية لابتكاره إنتاج الكهرباء باستخدام الرمال، وحصد الشاب بدر بن سالم المري من الكلية التقنية بالخرج الميدالية البرونزية لابتكاره محول العجلات المرن، وهكذا تثبت العقول السعودية قدرتها الفائقة على تحقيق الإنجازات العلمية الباهرة إذا منحت لها الفرص، وها هي الفرص متاحة أمام أصحاب تلك العقول النيرة، وقد تمكنوا من اقتناصها لتحقيق ما حققوه من نجاحات في ظل دعم القيادة الرشيدة لإنجازاتهم وتفوقهم.
وسوف تتوالى تلك النجاحات في الظهور تباعا في عالم الابتكارات والاختراعات على يد شباب الوطن الذين يعول عليهم تحقيق التطلعات المنشودة وتمكينهم من إحراز تلك النتائج المتقدمة في المحافل الدولية، وتلك صورة من الصور العديدة التي حقق بموجبها شباب هذا الوطن تلك الإنجازات والابتكارات العلمية، وذلك التفوق الكبير الذي يعكس تصميم شباب هذه الأمة على تقديم المزيد من تلك الإنجازات والابتكارات للمساهمة الفاعلة في ترجمة تفاصيل وجزئيات رؤية وطنهم الطموح 2030.