بدأ الناخبون في إيرلندا، أمس، التصويت في انتخابات تشريعية تبدو صعبة، وستحدد مستقبل رئيس الوزراء ليو فاردكار، بعد حملة تقدمت فيها القضايا الداخلية على بريكست.
وفتحت صناديق الاقتراع عند الساعة 7.00 بالتوقيت المحلي وتوقيت غرينتش، ويتوقع أن تنشر نتائج استطلاع لآراء الناخبين عند مغادرتهم مراكز التصويت، عند انتهاء الاقتراع الساعة 22.00. ويبلغ عدد الناخبين 3.3 مليون شخص.
لكن فرز الأصوات لن يبدأ قبل صباح اليوم الأحد، ويبدو أنه سيطول؛ بسبب طريقة الاقتراع المعقدة جدا.
ويأتي هذا الاقتراع بعد أسبوع على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ما جعل إيرلندا وسكانها البالغ عددهم 4.9 مليون نسمة في خط المواجهة الأول.
وهو البلد الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي لديه حدود برية مع الجارة البريطانية الذي تربطه بها علاقات اقتصادية وثيقة.
ومع اقتراب مفاوضات تجارية ستكون نتائجها كبيرة في المبادلات في جزيرة إيرلندا، شدد ليو فاردكار خلال الحملة على حل يتفادى إعادة حدود مادية بين الإيرلنديتين في اتفاق بريكست.
وغادرت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي في 31 يناير. وكانت الحدود الإيرلندية واحدة من أكثر القضايا صعوبة في مفاوضات اتفاق الانفصال بين لندن وبروكسل.
وقد أعادت إلى الأذهان ذكرى ثلاثة عقود من «الاضطرابات» في إيرلندا الشمالية بين الجمهوريين (الكاثوليك بغالبيتهم) والوحدويين (بروتستانت بغالبيتهم)، أسفرت عن مقتل 3500 شخص.
وتطالب زعيمة الحزب ماري لو ماكدونالد بإجراء استفتاء على توحيد المقاطعة البريطانية الشمالية مع إيرلندا خلال خمس سنوات.
ومن مدينة كورك الجمعة، قال زعيم حزب «فيانا فويل» مايكل مارتن إن الشين فين لم يعف بعد من «ماضيه الدموي». واعتبر أن حزبه هو الوحيد القادر على قيادة حكومة جديدة «إلى جانب أحزاب أخرى مثل الخضر والعمال ومسؤولين سياسيين وسطيين آخرين».
وبعد إعلان النتائج الرسمية، ستبدأ المشاورات لتشكيل حكومة تحالف إلا إذا تمكن أحد الأحزاب من الحصول على ثمانين مقعدا، وهو احتمال غير مرجح.
وفي الانتخابات السابقة التي جرت في 2016، احتاج الحزبان الكبيران لسبعين يوما من أجل تشكيل حكومة.
وكشف استطلاع للرأي نشر في بداية الأسبوع أن حزب رئيس الوزراء «فيني غيل» (العائلة الإيرلندية) سيأتي في المرتبة الثالثة بحصوله على عشرين بالمائة من نوايا التصويت. وسيتقدم عليه خصمه الكبير حزب «فيانا فويل» (جنود المصير) اليميني أيضا.
وفتحت صناديق الاقتراع عند الساعة 7.00 بالتوقيت المحلي وتوقيت غرينتش، ويتوقع أن تنشر نتائج استطلاع لآراء الناخبين عند مغادرتهم مراكز التصويت، عند انتهاء الاقتراع الساعة 22.00. ويبلغ عدد الناخبين 3.3 مليون شخص.
لكن فرز الأصوات لن يبدأ قبل صباح اليوم الأحد، ويبدو أنه سيطول؛ بسبب طريقة الاقتراع المعقدة جدا.
ويأتي هذا الاقتراع بعد أسبوع على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ما جعل إيرلندا وسكانها البالغ عددهم 4.9 مليون نسمة في خط المواجهة الأول.
وهو البلد الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي لديه حدود برية مع الجارة البريطانية الذي تربطه بها علاقات اقتصادية وثيقة.
ومع اقتراب مفاوضات تجارية ستكون نتائجها كبيرة في المبادلات في جزيرة إيرلندا، شدد ليو فاردكار خلال الحملة على حل يتفادى إعادة حدود مادية بين الإيرلنديتين في اتفاق بريكست.
وغادرت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي في 31 يناير. وكانت الحدود الإيرلندية واحدة من أكثر القضايا صعوبة في مفاوضات اتفاق الانفصال بين لندن وبروكسل.
وقد أعادت إلى الأذهان ذكرى ثلاثة عقود من «الاضطرابات» في إيرلندا الشمالية بين الجمهوريين (الكاثوليك بغالبيتهم) والوحدويين (بروتستانت بغالبيتهم)، أسفرت عن مقتل 3500 شخص.
وتطالب زعيمة الحزب ماري لو ماكدونالد بإجراء استفتاء على توحيد المقاطعة البريطانية الشمالية مع إيرلندا خلال خمس سنوات.
ومن مدينة كورك الجمعة، قال زعيم حزب «فيانا فويل» مايكل مارتن إن الشين فين لم يعف بعد من «ماضيه الدموي». واعتبر أن حزبه هو الوحيد القادر على قيادة حكومة جديدة «إلى جانب أحزاب أخرى مثل الخضر والعمال ومسؤولين سياسيين وسطيين آخرين».
وبعد إعلان النتائج الرسمية، ستبدأ المشاورات لتشكيل حكومة تحالف إلا إذا تمكن أحد الأحزاب من الحصول على ثمانين مقعدا، وهو احتمال غير مرجح.
وفي الانتخابات السابقة التي جرت في 2016، احتاج الحزبان الكبيران لسبعين يوما من أجل تشكيل حكومة.
وكشف استطلاع للرأي نشر في بداية الأسبوع أن حزب رئيس الوزراء «فيني غيل» (العائلة الإيرلندية) سيأتي في المرتبة الثالثة بحصوله على عشرين بالمائة من نوايا التصويت. وسيتقدم عليه خصمه الكبير حزب «فيانا فويل» (جنود المصير) اليميني أيضا.