بيَّن القاضي بمحكمة الاستئناف بالشرقية الشيخ الدكتور صالح اليوسف، أن كلمة خادم الحرمين الشريفين لمواطني المملكة ركزت على عمق الترابط بين الملك وشعبه وصدق المشاعر الأبوية لخادم الحرمين الشريفين وصراحته، التي تحمل في ثناياها المحبة والتقدير والاهتمام من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، فكانت سببا لطمأنينة الشعب وثقته العميقة بملكه وأن كل الإجراءات التي تقوم بها حكومتنا في كل القطاعات والمجالات محل ثقة المواطن وتقديره؛ لأنها تصب في مصلحة الوطن والمواطن.
وأضاف، إن هذا يدل على المتابعة المستمرة والدقيقة لخادم الحرمين الشريفين لما تمر به المملكة والعالم أجمع في مواجهة وباء كورونا، الذي تتزايد الإصابات به نتيجة العدوى به، حيث قامت الدولة عبر حزمة من الإجراءات الوقائية والعلاجية التي تكلف الدولة مليارات الريالات، وذلك طلبا وسعيا لحماية الوطن والمواطن من الوباء وهذه الإجراءات تبني في نفوسنا المسؤولية، التي تجب علينا تجاه المساهمة في حفظ الوطن والمجتمع في سبيل القضاء على الوباء عبر تنفيذ ما يصدر من تعليمات وتوجيهات وتوصيات لعل منها لزوم المنازل وعدم الخروج إلا لحاجة داعية وتطبيق معايير الوقاية والسلامة أثناء الخروج أخذا بالأسباب بعد التوكل على الله تعالى في حماية هذه البلاد وشعبها ومقدراتها، مقدرين لحكومة خادم الحرمين الشريفين جهودها المباركة في مكافحة هذا الوباء، داعين الله عز وجل أن يحفظ ملكنا وولي عهده ويحفظ بلادنا من كل وباء، ويحفظ حدودنا وجنودنا ويجعل ما تقوم به الدولة سببا لحمايتها ووقايتها من كل مكروه وبلاء.
وأضاف، إن هذا يدل على المتابعة المستمرة والدقيقة لخادم الحرمين الشريفين لما تمر به المملكة والعالم أجمع في مواجهة وباء كورونا، الذي تتزايد الإصابات به نتيجة العدوى به، حيث قامت الدولة عبر حزمة من الإجراءات الوقائية والعلاجية التي تكلف الدولة مليارات الريالات، وذلك طلبا وسعيا لحماية الوطن والمواطن من الوباء وهذه الإجراءات تبني في نفوسنا المسؤولية، التي تجب علينا تجاه المساهمة في حفظ الوطن والمجتمع في سبيل القضاء على الوباء عبر تنفيذ ما يصدر من تعليمات وتوجيهات وتوصيات لعل منها لزوم المنازل وعدم الخروج إلا لحاجة داعية وتطبيق معايير الوقاية والسلامة أثناء الخروج أخذا بالأسباب بعد التوكل على الله تعالى في حماية هذه البلاد وشعبها ومقدراتها، مقدرين لحكومة خادم الحرمين الشريفين جهودها المباركة في مكافحة هذا الوباء، داعين الله عز وجل أن يحفظ ملكنا وولي عهده ويحفظ بلادنا من كل وباء، ويحفظ حدودنا وجنودنا ويجعل ما تقوم به الدولة سببا لحمايتها ووقايتها من كل مكروه وبلاء.