قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير صائب عريقات: إن مسؤولين دوليين أكدوا على رفض «مخطط نتنياهو- ترامب وفريقه» للضم واستمرار التوسع في الاستيطان، والحفاظ على مبدأ حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وإجراء حوار مباشر بين الطرفين بمساعدة رباعية الوسطاء الدوليين. وأجمع المسؤولون خلال اتصالات أجراها معهم عريقات على ضرورة مكافحة فيروس كورونا لوقف انتشاره وتحييد آثاره السلبية، ودعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» لمواصلة تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين في جميع أماكن اللجوء. وتناول عريقات في اتصالاته مع المبعوثة الأوروبية لعملية السلام سوزانا ترستل، ومبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام نيكولاي ميلادونوف، أفق التسوية الفلسطينية - الإسرائيلية على أساس القوانين الدولية، وإنقاذ عملية السلام بمساعدة المجتمع الدولي، خاصة أعضاء مجلس الأمن الدولي، والإفراج عن الأسرى في سجون الاحتلال.
من جهة أخرى عقدت قيادة الأمن الوطني الفلسطيني التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية في لبنان اجتماعًا طارئًا أمس بمخيم برج البراجنة قرب بيروت. وبحثت القيادة الأوضاع الأمنية والاجتماعية داخل مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، بعد تردي الوضع المعيشي والإعلان عن التعبئة العامة بسبب فيروس كورونا. وأكدت قيادة الأمن الفلسطيني أن الأوضاع الأمنية مستقرة داخل المخيمات والتجمعات الفلسطينية، وثمنت التزام الفصائل الفلسطينية بالمحافظة على أمن واستقرار اللاجئين الفلسطينيين ومواجهة العابثين بشدة بأمن المخيمات، معربة عن أسفها الشديد بسبب تردي الوضع المعيشي والحياتي داخل المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، بعد أن التزم اللاجئون في منازلهم ومخيماتهم وفقدوا مصادر رزقهم.
من جهة أخرى عقدت قيادة الأمن الوطني الفلسطيني التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية في لبنان اجتماعًا طارئًا أمس بمخيم برج البراجنة قرب بيروت. وبحثت القيادة الأوضاع الأمنية والاجتماعية داخل مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، بعد تردي الوضع المعيشي والإعلان عن التعبئة العامة بسبب فيروس كورونا. وأكدت قيادة الأمن الفلسطيني أن الأوضاع الأمنية مستقرة داخل المخيمات والتجمعات الفلسطينية، وثمنت التزام الفصائل الفلسطينية بالمحافظة على أمن واستقرار اللاجئين الفلسطينيين ومواجهة العابثين بشدة بأمن المخيمات، معربة عن أسفها الشديد بسبب تردي الوضع المعيشي والحياتي داخل المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، بعد أن التزم اللاجئون في منازلهم ومخيماتهم وفقدوا مصادر رزقهم.