علي العباد يكتب:
إن شهر رمضان شهر دعينا فيه إلى ضيافة الله سبحانه، فهو المضيف ونحن الضيوف، وفي هذا الشهر الفضيل الأنفاس فيها تسبيح والنوم عبادة والدعاء مستجاب والعمل مقبول.
أيضا في هذا الشهر الفضيل الملائكة صاعدة وهابطة والشياطين مغلولة فلنحسن الظن بكرم الله، ونطلب منه قبول القول والعمل وحسن الخاتمة والعتق من النار في هذا الشهر لنا وللوالدين والأقربين وجميع المؤمنين والمؤمنات.
وفي هذا الشهر الفضيل فرصة سانحة ليرفع كل منا كفيه إلى الله أيضا ولنردد جميعا «ربي إن هذا شهرك العظيم، ونحن ضيوفك، وقد أمرتنا بدعائك وضمنت لنا الإجابة، فيا رب احفظ وطننا من كل مكروه، واحفظ ولاة أمرنا، وتقبل عملهم وعملنا، ونسألك أن ترفع ما بنا من ضر، وأن تزيل عنا هذا الوباء عاجلا غير آجل، وبارك لنا في هذا الشهر الفضيل».
تهنئتى القلبية بشهر رمضان المبارك للأمة الإسلامية قاطبة وبشكل خاص للشعب السعودي وولاة أمره.
أيضا في هذا الشهر الفضيل الملائكة صاعدة وهابطة والشياطين مغلولة فلنحسن الظن بكرم الله، ونطلب منه قبول القول والعمل وحسن الخاتمة والعتق من النار في هذا الشهر لنا وللوالدين والأقربين وجميع المؤمنين والمؤمنات.
وفي هذا الشهر الفضيل فرصة سانحة ليرفع كل منا كفيه إلى الله أيضا ولنردد جميعا «ربي إن هذا شهرك العظيم، ونحن ضيوفك، وقد أمرتنا بدعائك وضمنت لنا الإجابة، فيا رب احفظ وطننا من كل مكروه، واحفظ ولاة أمرنا، وتقبل عملهم وعملنا، ونسألك أن ترفع ما بنا من ضر، وأن تزيل عنا هذا الوباء عاجلا غير آجل، وبارك لنا في هذا الشهر الفضيل».
تهنئتى القلبية بشهر رمضان المبارك للأمة الإسلامية قاطبة وبشكل خاص للشعب السعودي وولاة أمره.