قال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني: إن إصرار ميليشيا الحوثي على التموضع كأداة إيرانية قذرة لإقلاق أمن واستقرار اليمن واستهداف دول الجوار وتهديد حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب، وعدم التزامها بالسلام والقرارات الدولية سيعرضها قريباً لمصير حزب الله اللبناني من تصنيف بقوائم الإرهاب العالمية.
ومن جهة أخرى حذر الإرياني، من تسييس مرتزقة ايران «الميليشيا الحوثية» لملف وباء كورونا المستجد وإخفائها لحجم الإصابات في مناطق سيطرتها.
وقال الوزير لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) «إن الميليشيات الحوثية تخفي حجم الإصابات بفيروس كورونا وتمارس الضغوط على الطواقم الطبية في مستشفيات العاصمة المختطفة صنعاء ومناطق سيطرتها لعدم نشر الحقائق وتجبرها على تشخيص الحالات على أنها ناتجة عن إصابة بأوبئة وفيروسات أخرى».
واضاف الإرياني: «إن الميليشيا الحوثية تتعمد إخفاء أعداد الإصابات الحقيقية بفيروس كورونا للاستمرار في نهب المساعدات الدولية والتنصل عن مسؤولياتها في حماية ملايين المواطنين في مناطق سيطرتها، والتهرب من الضغوط الدولية الرامية لوقف إطلاق النار من قبل الميليشيا وتوحيد الجهود لمواجهة الفيروس».
ووجه الإرياني نداء عاجلا للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية للتدخل والضغط على الميليشيا الحوثية لكشف الأرقام الحقيقية للإصابة بالفيروس ومكاشفة الرأي العام والتعامل بشفافية مع كل المعلومات المتعلقة بالوباء حتى يتمكن المواطنون من أخذ احتياطاتهم وعدم تركهم ضحية الحسابات السياسية.
ومن جهة أخرى حذر الإرياني، من تسييس مرتزقة ايران «الميليشيا الحوثية» لملف وباء كورونا المستجد وإخفائها لحجم الإصابات في مناطق سيطرتها.
وقال الوزير لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) «إن الميليشيات الحوثية تخفي حجم الإصابات بفيروس كورونا وتمارس الضغوط على الطواقم الطبية في مستشفيات العاصمة المختطفة صنعاء ومناطق سيطرتها لعدم نشر الحقائق وتجبرها على تشخيص الحالات على أنها ناتجة عن إصابة بأوبئة وفيروسات أخرى».
واضاف الإرياني: «إن الميليشيا الحوثية تتعمد إخفاء أعداد الإصابات الحقيقية بفيروس كورونا للاستمرار في نهب المساعدات الدولية والتنصل عن مسؤولياتها في حماية ملايين المواطنين في مناطق سيطرتها، والتهرب من الضغوط الدولية الرامية لوقف إطلاق النار من قبل الميليشيا وتوحيد الجهود لمواجهة الفيروس».
ووجه الإرياني نداء عاجلا للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية للتدخل والضغط على الميليشيا الحوثية لكشف الأرقام الحقيقية للإصابة بالفيروس ومكاشفة الرأي العام والتعامل بشفافية مع كل المعلومات المتعلقة بالوباء حتى يتمكن المواطنون من أخذ احتياطاتهم وعدم تركهم ضحية الحسابات السياسية.