أغلق المؤشر ستاندرد اند بورز500 في بورصة وول ستريت على ارتفاع طفيف، اليوم الاثنين، مع تطلع المستثمرين إلى ما وراء زيادات جديدة في الإصابات بفيروس كورونا المستجد للتركيز على توقعات بأن الاقتصاد الأمريكي الذي أصيب بالشلل جراء الإغلاقات المرتبطة بالجائحة سيعاد فتحه قريبا.
وأعطت أسهم قطاعي التكنولوجيا والرعاية الصحية أكبر دفعة للمؤشرات الثلاثة الرئيسة للأسهم الأمريكية وقادت المؤشر ناسداك المثقل بأسهم التكنولوجيا للصعود لسادس جلسة على التوالي.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول منخفضا 104.29 نقطة، أو 0.43 بالمائة، إلى 24227.03 نقطة بينما ارتفع المؤشر ستاندرد اند بورز500 الأوسع نطاقا 0.39 نقطة، أو 0.01 بالمائة، ليغلق عند 2930.19 نقطة.
وقفز المؤشر ناسداك المجمع 0.78 بالمائة، ليغلق عند 9192.34 نقطة.
والمؤشران داو جونز الصناعي وستاندرد اند بورز500 منخفضان 20 في المائة عن أعلى مستوياتهما على الإطلاق التي سجلاها في فبراير، في حين أن المؤشر ناسداك المجمع على مبعدة 10 بالمائة من مستوى إغلاقه القياسي.
وأعطت أسهم قطاعي التكنولوجيا والرعاية الصحية أكبر دفعة للمؤشرات الثلاثة الرئيسة للأسهم الأمريكية وقادت المؤشر ناسداك المثقل بأسهم التكنولوجيا للصعود لسادس جلسة على التوالي.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول منخفضا 104.29 نقطة، أو 0.43 بالمائة، إلى 24227.03 نقطة بينما ارتفع المؤشر ستاندرد اند بورز500 الأوسع نطاقا 0.39 نقطة، أو 0.01 بالمائة، ليغلق عند 2930.19 نقطة.
وقفز المؤشر ناسداك المجمع 0.78 بالمائة، ليغلق عند 9192.34 نقطة.
والمؤشران داو جونز الصناعي وستاندرد اند بورز500 منخفضان 20 في المائة عن أعلى مستوياتهما على الإطلاق التي سجلاها في فبراير، في حين أن المؤشر ناسداك المجمع على مبعدة 10 بالمائة من مستوى إغلاقه القياسي.