في ظل التداعيات الاقتصادية السلبية التي أثرت على الأسواق العالمية تحدث وزير المالية عن الأزمة الاقتصادية بسبب جائحة كورونا التي لم يشهد لها العالم مثيلا في التاريخ الحديث، مؤكدا أن ترشيد النفقات لن يمس الخدمات الأساسية، وأهمها الصحة. وأكد وزير الصحة الاستعدادت الصحية، مبشرا بنسب التعافي من مرضى كرونا مؤكدا أن نسبة الوفيات تعد من الأقل في العالم، وأن هناك جاهزية في الخدمات الصحية بما فيها العناية المركزة، مع الاستمرار بالفحص النشط لاكتشاف الحالات المصابة مبكرا وعزلها.
في هذه الأزمة قدمت المملكة الصحة والجوانب الإنسانية للمواطنين والمقيمين بمن فيهم المخالفون لنظام الإقامة وحتى الدول المنكوبة على الجانب الاقتصادي، واستمرت في دعم الاقتصاد بمبادرات منها على سبيل المثال لا الحصر:
• دعم القطاع الخاص بـ50 مليار ريال.
• إطلاق مبادرات عاجلة لمساندة المستثمرين.
• تحملت الحكومة 60% من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين.
• وجه خادم الحرمين الشريفين بصرف 1850 مليون ريال معونة رمضان لمستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي.
• أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عدة مبادرات منها، الصندوق المجتمعي برأس مال 500 مليون ريال.
• استمرار الدعم للصحة من خلال تخصيص 47 مليار ريال لوزارة الصحة منذ بداية جائحة كورونا وحتى الآن، وتدشين محفظة الرعاية الصحية من بنك التنمية الاجتماعية بـ2 مليار ريال لتمويل 1000 منشأة صحية، ودعم شركات قطاع التأمين جهود وزارة الصحة بأكثر من 67 مليون ريال، ودعم صندوق الوقف الصحي من خلال 12 بنكا في السعودية بـ160.7 مليار ريال وبنص مليار ريال من شركات الطاقة.
• ساهمت منصة «جود» التي ترعاها وزارة الإسكان في تسريع تأمين السكن للأرامل واليتامى، وكذلك منصة «فرجت» من خلال وزارة الداخلية للإفراج عن المعسرين.
• استمرت إجراءات إعادة المواطنين الراغبين في العودة للوطن.
• تقديم المساعدات الحكومية للدول المنكوبة مثل اليمن وفلسطين.
• تخصيص 500 مليون دولار لمساندة الجهود الدولية للتصدي للجائحة.
وغير ذلك الكثير مما لم تسعه الكلمات لنذكره، ولذلك كان الموقف الشعبي بأننا نثق في حسن إدارة حكومتنا للأزمة، ومعهم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره.
DrLalibrahim @
في هذه الأزمة قدمت المملكة الصحة والجوانب الإنسانية للمواطنين والمقيمين بمن فيهم المخالفون لنظام الإقامة وحتى الدول المنكوبة على الجانب الاقتصادي، واستمرت في دعم الاقتصاد بمبادرات منها على سبيل المثال لا الحصر:
• دعم القطاع الخاص بـ50 مليار ريال.
• إطلاق مبادرات عاجلة لمساندة المستثمرين.
• تحملت الحكومة 60% من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين.
• وجه خادم الحرمين الشريفين بصرف 1850 مليون ريال معونة رمضان لمستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي.
• أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عدة مبادرات منها، الصندوق المجتمعي برأس مال 500 مليون ريال.
• استمرار الدعم للصحة من خلال تخصيص 47 مليار ريال لوزارة الصحة منذ بداية جائحة كورونا وحتى الآن، وتدشين محفظة الرعاية الصحية من بنك التنمية الاجتماعية بـ2 مليار ريال لتمويل 1000 منشأة صحية، ودعم شركات قطاع التأمين جهود وزارة الصحة بأكثر من 67 مليون ريال، ودعم صندوق الوقف الصحي من خلال 12 بنكا في السعودية بـ160.7 مليار ريال وبنص مليار ريال من شركات الطاقة.
• ساهمت منصة «جود» التي ترعاها وزارة الإسكان في تسريع تأمين السكن للأرامل واليتامى، وكذلك منصة «فرجت» من خلال وزارة الداخلية للإفراج عن المعسرين.
• استمرت إجراءات إعادة المواطنين الراغبين في العودة للوطن.
• تقديم المساعدات الحكومية للدول المنكوبة مثل اليمن وفلسطين.
• تخصيص 500 مليون دولار لمساندة الجهود الدولية للتصدي للجائحة.
وغير ذلك الكثير مما لم تسعه الكلمات لنذكره، ولذلك كان الموقف الشعبي بأننا نثق في حسن إدارة حكومتنا للأزمة، ومعهم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره.
DrLalibrahim @