ابتكر فريق من الباحثين بجامعة هارفارد في الولايات المتحدة روبوتًا لينًا سريع الحركة.
وقال الباحث من معهد بولسون للهندسة والعلوم التطبيقية التابع لجامعة هارفارد بنجامين جوريسون، في تصريحات أوردها الموقع الالكتروني «تيك إكسبلور» إن «الروبوتات اللينة لها مجال واسع من التطبيقات بدءًا من استخدامها كأدوات في مجال الجراحة، وانتهاء بدورها كأدوات رفع ونقل في المخازن المختلفة».
ويعمل الروبوت الجديد بواسطة محركات لينة تعتمد على حركة السوائل.
ويقول فريق الدراسة، إن هذه النوعية من المحركات تعتبر وحدة البناء الرئيسية التي يمكن دمجها في منظومات كاملة، تتيح للروبوت إمكانية السير والزحف والسباحة، بل والقفز أيضًا.
وتعتمد فكرة تحريك الروبوت على وجود سطحين دائريين داخل المحرك، متصلين من القاعدة، ويتم توليد ضغط في المساحة الفاصلة بين هذين السطحين، وبالتالي فإن تفريغ هذا الضغط بشكل مفاجئ يؤدي إلى ارتطام السطح السفلي بالأرض، وبالتالي دفع الروبوت بأكمله إلى الأمام.
وأكد الباحث أن هذه الفكرة لها تطبيقات واسعة، ويمكن تناولها في مختلف المجالات البحثية، وإن كانت هذه التطبيقات مقيدة في الوقت الحالي بسبب عدم قدرة هذه الروبوتات على التحرك بسرعة كافية».
وذكر أنه من الممكن تطوير هذه النوعية من الروبوتات اللينة بأشكال وأحجام مختلفة، ومن الممكن استخدامها في مجالات الطب وكذلك في مهام استكشاف المناطق الوعرة، وغير ذلك.
وقال الباحث من معهد بولسون للهندسة والعلوم التطبيقية التابع لجامعة هارفارد بنجامين جوريسون، في تصريحات أوردها الموقع الالكتروني «تيك إكسبلور» إن «الروبوتات اللينة لها مجال واسع من التطبيقات بدءًا من استخدامها كأدوات في مجال الجراحة، وانتهاء بدورها كأدوات رفع ونقل في المخازن المختلفة».
ويعمل الروبوت الجديد بواسطة محركات لينة تعتمد على حركة السوائل.
ويقول فريق الدراسة، إن هذه النوعية من المحركات تعتبر وحدة البناء الرئيسية التي يمكن دمجها في منظومات كاملة، تتيح للروبوت إمكانية السير والزحف والسباحة، بل والقفز أيضًا.
وتعتمد فكرة تحريك الروبوت على وجود سطحين دائريين داخل المحرك، متصلين من القاعدة، ويتم توليد ضغط في المساحة الفاصلة بين هذين السطحين، وبالتالي فإن تفريغ هذا الضغط بشكل مفاجئ يؤدي إلى ارتطام السطح السفلي بالأرض، وبالتالي دفع الروبوت بأكمله إلى الأمام.
وأكد الباحث أن هذه الفكرة لها تطبيقات واسعة، ويمكن تناولها في مختلف المجالات البحثية، وإن كانت هذه التطبيقات مقيدة في الوقت الحالي بسبب عدم قدرة هذه الروبوتات على التحرك بسرعة كافية».
وذكر أنه من الممكن تطوير هذه النوعية من الروبوتات اللينة بأشكال وأحجام مختلفة، ومن الممكن استخدامها في مجالات الطب وكذلك في مهام استكشاف المناطق الوعرة، وغير ذلك.