قال رئيس مجلس هيئة تقويم التعليم والتدريب د. أحمد العيسى، إن تجربة الثلاثة الأيام الأولى من الاختبار التحصيلي التجريبي عن بعد أثبتت مستوى جدية الطلبة، والقدرات الرقمية لدى طلبة المملكة الذين استطاعوا بكفاءة تثبيت منصة الاختبار والتعامل معها بكل اقتدار، وقال: «نتفهم القلق لدى بعض الطلبة وأولياء أمورهم حول هذه التجربة الجديدة وهذا متوقع وطبيعي».
وأوضح خلال لقائه بالفريق المشرف على مشروع تطبيق «الاختبار التحصيلي عن بعد» في المنازل وفي مراكز الاختبارات المحوسبة بحضور رئيس الهيئة د. حسام زمان، أن هناك بدائل ومواعيد إضافية لكل من يواجه أية مشكلات أو تحديات قبل وفي أثناء أداء الاختبار عن بعد، مؤكدا أن هيئة التقويم والتعليم والتدريب تضمن لكل المسجلين في الاختبار أن يمروا بتجربة الاختبار التجريبي وكذلك سيؤدون الاختبار الفعلي.
وشاهد د. العيسى خلال اللقاء تقارير الذكاء الاصطناعي للطلبة المختبرين خلال الثلاثة الأيام الماضية، وتجهيزات مقرات الاختبارات المحوسبة للطلبة الذين لا تتوافر لديهم المتطلبات التقنية، والتعاون مع الجامعات في فتح مقرات الاختبارات المحوسبة للطلبة، خصوصا القيام بالإجراءات الاحترازية والوقائية والتعقيم المستمر قبل وفي أثناء وبعد أداء الاختبارات لجميع المقرات، والتجهيزات والإرشادات المبكرة للطلبة، وتدريب المشرفين على إدارة الاختبارات وتطبيق الإجراءات الاحترازية.
وأوضح خلال لقائه بالفريق المشرف على مشروع تطبيق «الاختبار التحصيلي عن بعد» في المنازل وفي مراكز الاختبارات المحوسبة بحضور رئيس الهيئة د. حسام زمان، أن هناك بدائل ومواعيد إضافية لكل من يواجه أية مشكلات أو تحديات قبل وفي أثناء أداء الاختبار عن بعد، مؤكدا أن هيئة التقويم والتعليم والتدريب تضمن لكل المسجلين في الاختبار أن يمروا بتجربة الاختبار التجريبي وكذلك سيؤدون الاختبار الفعلي.
وشاهد د. العيسى خلال اللقاء تقارير الذكاء الاصطناعي للطلبة المختبرين خلال الثلاثة الأيام الماضية، وتجهيزات مقرات الاختبارات المحوسبة للطلبة الذين لا تتوافر لديهم المتطلبات التقنية، والتعاون مع الجامعات في فتح مقرات الاختبارات المحوسبة للطلبة، خصوصا القيام بالإجراءات الاحترازية والوقائية والتعقيم المستمر قبل وفي أثناء وبعد أداء الاختبارات لجميع المقرات، والتجهيزات والإرشادات المبكرة للطلبة، وتدريب المشرفين على إدارة الاختبارات وتطبيق الإجراءات الاحترازية.