أطلقت جمعية الثقافة والفنون بجدة مسابقة جائزة ضياء عزيز ضياء للبورتريه 2020 في نسختها الرابعة تحت شعار «الفن في مواجهة الجائحة»، وأعلنت اللجنة المنظمة للجائزة عن تخصيصها هذا العام لتتضامن مع الجهود، التي تقدمها الدولة وجميع الجهات لمكافحة الجائحة العالمية، وتهدف إلى تفعيل دور الفنانين التشكيليين في التعاطي مع الحدث وتداعياته ورصد المرحلة بلغة الريشة، وألوان وتقديم صورة فنية راقية تحمل قيم ومعاني الإنسان السعودي، ولتجسد رسالة الفنون السامية.
واعتمدت اللجنة المنظمة ثلاث جوائز تقدم للمراكز الثلاثة الأولى بقيمة 50 ألف ريال للفائز الأول، و30 ألف ريال للفائز الثاني، و20 ألف ريال للفائز الثالث، والجدير بالذكر أن المسابقة شهدت تطورا كبيرا خلال دوراتها الثلاث الماضية.
وأعرب الفنان القدير ضياء عزيز ضياء عن شكره لجمعية الثقافة والفنون بجدة، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود لمواصلة دعم ورعاية الجائزة، وقال إنه فخور بما حققته خلال الأعوام الماضية، ويتطلع إلى مشاركة واسعة في النسخة الرابعة كونها تجسد حدثا لن يتكرر، وتمنى للجميع التوفيق.
بينما قال مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح: تأتي المسابقة هذا العام في ظل أحداث مؤلمة يمر بها العالم، لذا فقد عملت اللجنة المنظمة على تغيير موضوع المسابقة في النسخة الرابعة، الذي سبق وأعلن عنه في حفل توزيع جوائز النسخة الثالثة العام الماضي، وكان من المفترض أن يكون «المرأة في الجزيرة العربية»، ولكن المرحلة تقتضي تكاتف الجهود مع جميع الجهات والتضامن مع جهود الدولة لتسخير كل الأدوات والإمكانات للإسهام في مكافحة الجائحة، والتعاطي معها بشتى الوسائل والطرق، وبلا شك أن للفن رسالة سامية، وكان يوثق عبر التاريخ الأحداث والأزمات، ويصورها برؤية إبداعية تبقى شاهدة عصر ترتحل عبر الزمن.
وأعرب عن عظيم شكره وتقديره لصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود على رعاية المسابقة، ودعمه الكبير للارتقاء بحركة الفنون التشكيلية السعودية.
وحصل على جائزة المسابقة في نسختها الأولى الفنان صالح الشهري، وفي النسخة الثانية كانت للفنان فايع الألمعي، أما النسخة الثالثة، التي شهدت اعتماد ثلاث جوائز فقد ذهب المركز الأول للفنانة خديجة الربعي، والمركز الثاني للفنانة زهرة الخزير، والمركز الثالث للفنان نادر العتيبي.
واعتمدت اللجنة المنظمة ثلاث جوائز تقدم للمراكز الثلاثة الأولى بقيمة 50 ألف ريال للفائز الأول، و30 ألف ريال للفائز الثاني، و20 ألف ريال للفائز الثالث، والجدير بالذكر أن المسابقة شهدت تطورا كبيرا خلال دوراتها الثلاث الماضية.
وأعرب الفنان القدير ضياء عزيز ضياء عن شكره لجمعية الثقافة والفنون بجدة، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود لمواصلة دعم ورعاية الجائزة، وقال إنه فخور بما حققته خلال الأعوام الماضية، ويتطلع إلى مشاركة واسعة في النسخة الرابعة كونها تجسد حدثا لن يتكرر، وتمنى للجميع التوفيق.
بينما قال مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح: تأتي المسابقة هذا العام في ظل أحداث مؤلمة يمر بها العالم، لذا فقد عملت اللجنة المنظمة على تغيير موضوع المسابقة في النسخة الرابعة، الذي سبق وأعلن عنه في حفل توزيع جوائز النسخة الثالثة العام الماضي، وكان من المفترض أن يكون «المرأة في الجزيرة العربية»، ولكن المرحلة تقتضي تكاتف الجهود مع جميع الجهات والتضامن مع جهود الدولة لتسخير كل الأدوات والإمكانات للإسهام في مكافحة الجائحة، والتعاطي معها بشتى الوسائل والطرق، وبلا شك أن للفن رسالة سامية، وكان يوثق عبر التاريخ الأحداث والأزمات، ويصورها برؤية إبداعية تبقى شاهدة عصر ترتحل عبر الزمن.
وأعرب عن عظيم شكره وتقديره لصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله آل سعود على رعاية المسابقة، ودعمه الكبير للارتقاء بحركة الفنون التشكيلية السعودية.
وحصل على جائزة المسابقة في نسختها الأولى الفنان صالح الشهري، وفي النسخة الثانية كانت للفنان فايع الألمعي، أما النسخة الثالثة، التي شهدت اعتماد ثلاث جوائز فقد ذهب المركز الأول للفنانة خديجة الربعي، والمركز الثاني للفنانة زهرة الخزير، والمركز الثالث للفنان نادر العتيبي.