لا تصل لنسبة 30 % مما يحتاجه اللاعب المحترف
أكد المدرب الوطني عبدالعزيز الضويحي، أنه وحسب ما رآه سابقًا في فترة الحجر المنزلي من تمارين منزليه لأغلب اللاعبين، فهي تمارين غير كافية، ولا تصل لنسبة 30 في المائة مما يحتاجه اللاعب المحترف لأداء مباراة في دوري محترفين قوي وفي مراحله الأخيرة والحاسمة، وهي للحق تختلف من لاعب لآخر من حيث الجدية في التطبيق والتكرار كالتحمل والسرعات والرشاقة والمرونة، وهي تفتقد شئنا أم أبينا للتمارين التكتيكية الفردية أو المركبة الثنائية والثلاثية، كذلك وهنا مربط الفرس تفتقد التمارين والمناورات الجماعية وما يصاحبها من رفع المعدل اللياقي والتنافسي، أيضا تفتقد الشرح والتوجيه المباشر وتعديل الأخطاء وفرض تكتيك وطرق وأساليب لعب من قبل المدرب، حتى لو سلمنا بجدوى هذه التمارين المنزلية الناقصة من وجهة نظري، فكيف نتأكد من أهم ثلاثة عناصر للاعب، وهي: الجدية وإتقان التمارين بالصورة الصحيحة والنوم الكافي في وقته كذلك الغذاء الصحي المفيد.
وأضاف: حتى نؤكد على كلامنا سنرى بعد العودة بمشيئة الله عمل المعسكرات من قبل الأندية ومن ثم المباريات الودية لإعادة تأهيل اللاعبين طبيًا ونفسيًا وفرديًا وجماعيًا وحتى خططيًا، بيد أن نصيحتي لأخواني اللاعبين بالجدية والتركيز بالتمارين وإعطائها حقها اللازم بقدر المستطاع مع الاستفادة من توجيهات المدربين عن بُعد واستغلال أي مساحة وأدوات أو منافسين متاحين لعمل تمارين تحاكي واقع المباريات، أيضا ممكن استغلال ساعات المشي المسموحة خارج المنزل ما بين مشي وإطالات وسرعات متنوعة خاصة أن اللاعب المحترف يحتاج حدود ساعتين تمرين على أن تكون في أجواء مناسبة نوعًا ما لتوقيت المباريات القادمة كأدائها في الصباح الباكر من 6 حتى 8 صباحًا أو من 6 حتى 8 مساء.
وزاد: هنا شيء مهم من وجهة نظري نفسيًا وذهنيًا وحتى فنيًا، فحبذا إذا جعل كل لاعب له في وقت الراحة فترة ممتعة لمشاهدة آخر 7 مباريات لفريقه ليستذكر أسلوب وطريقة اللعب وتحركاته الجماعية والفردية له هو شخصيًا لتطوير مستواه بتعديل أخطائه وتطوير إيجابياته، ومنها أيضا بث الحماس في نفسه لما هو قادم بمشيئة الله تعالى، وهنا نؤكد على الأخذ بالاحترازات والتوصيات الصحية والإعداد المميز ورفع الروح المعنوية والنوم الجيد والأكل المفيد والإكثار من السوائل، مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والصحة والسلامة، ودعواتي بأن يرفع الله هذه الجائحة عنا وعن بلادنا وعن بلاد المسلمين والعالم أجمع.
وأضاف: حتى نؤكد على كلامنا سنرى بعد العودة بمشيئة الله عمل المعسكرات من قبل الأندية ومن ثم المباريات الودية لإعادة تأهيل اللاعبين طبيًا ونفسيًا وفرديًا وجماعيًا وحتى خططيًا، بيد أن نصيحتي لأخواني اللاعبين بالجدية والتركيز بالتمارين وإعطائها حقها اللازم بقدر المستطاع مع الاستفادة من توجيهات المدربين عن بُعد واستغلال أي مساحة وأدوات أو منافسين متاحين لعمل تمارين تحاكي واقع المباريات، أيضا ممكن استغلال ساعات المشي المسموحة خارج المنزل ما بين مشي وإطالات وسرعات متنوعة خاصة أن اللاعب المحترف يحتاج حدود ساعتين تمرين على أن تكون في أجواء مناسبة نوعًا ما لتوقيت المباريات القادمة كأدائها في الصباح الباكر من 6 حتى 8 صباحًا أو من 6 حتى 8 مساء.
وزاد: هنا شيء مهم من وجهة نظري نفسيًا وذهنيًا وحتى فنيًا، فحبذا إذا جعل كل لاعب له في وقت الراحة فترة ممتعة لمشاهدة آخر 7 مباريات لفريقه ليستذكر أسلوب وطريقة اللعب وتحركاته الجماعية والفردية له هو شخصيًا لتطوير مستواه بتعديل أخطائه وتطوير إيجابياته، ومنها أيضا بث الحماس في نفسه لما هو قادم بمشيئة الله تعالى، وهنا نؤكد على الأخذ بالاحترازات والتوصيات الصحية والإعداد المميز ورفع الروح المعنوية والنوم الجيد والأكل المفيد والإكثار من السوائل، مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والصحة والسلامة، ودعواتي بأن يرفع الله هذه الجائحة عنا وعن بلادنا وعن بلاد المسلمين والعالم أجمع.