تبلغ تكلفتها بين 25 و30 ألف ريال
صيانة دورية
ووجّه كبير الصيادين بفرضة الدمام محمد المرخان، الذي يمتلك مراكب صغيرة «طرادات»، وكبيرة «لنشات»، الشكر لمدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، على اهتمامه بالصيادين، وتوجيهاته لصيانة المراكب، وذلك لأخذ الحيطة والحذر عند مزاولة الصيد، وتأكيده اتباع معايير وإجراءات السلامة البحرية.
وقال إن المراكب الكبيرة تكلف صيانتها من الخارج دون الماكينة، بين 25 و30 ألف ريال، وتبدأ الصيانة من إخراج المركب من البحر على الشاطئ، وبدء دهان جسمه من الخارج بعد إزالة الأجسام البحرية الخشنة التي تلصق فيه، وتُسمى «النو» وتكون هذه العملية كل 6 شهور.
تكلفة عالية
وأوضح أنه يتم تبديل الزنك الذي يسهم في امتصاص الكهرباء المتولدة من تلاطم المياه بجسم المركب، وذلك لحماية عمود الدوران المربوط بالبيروانه، ومحور السكان، الذي يُعتبر الأضعف، وهذه التكلفة للصيانة أجمع تكلف حوالي 3000 ريال، مبينًا أن صيانة المواسير والبراغي البلوط والتريش المتواجدة في أطراف المركب من اليمين واليسار، وكذلك القوائم، ، وتبديل السيور، وصيانة الثلاجة، تكلف 800 ريال، أما التبديل فيحتاج إلى 3000 ريال.
وتابع: «علينا صيانة الماكينة من الجوالي، وكذلك الخشب المجاور للماكينة، وهذا يكون كل عام، ويتطلب مبلغ 4000 ريال، إضافة إلى صيانة خزانات الوقود تبديل المحابس والأهواز، وتبديل الفلتر الداخلي والخارجي بتكلفة 3500 ريال، أما الصيانة فتكلف 400 ريال».
تبديل الزيت
وقال كبير الصيادين في فرضة القطيف رضا الفردان، إن مراكب الصيد تحتاج تبديل زيت الماكينة، كلما يعمل «اللنش» 1000 ساعة، وهذا يكلف 350 ريالًا، ويحتاج تبديل الفلاتر بسعر 280 ريالًا، وتبديل زيت القير كل 10 آلاف ساعة بـ800 ريال، وفلتر القير بـ400 ريال، والبيرنج بـ800 ريال، وتبديله يكلف 1800 ريال، وروبقلان كل طلعتين يبدل بسعر 80 ريالًا.
ولفت إلى أن صيانة الدينموشارش تكون كل 6 أشهر بقيمة 300 ريال، أما في حالة التبديل فتكون بقيمة 3000 ريال، والبطاريات تتواجد في المركب 4 بطاريات كل عام يتم تبديلها الواحدة بسعر 800 ريال.
صبغ الطرادات
ولفت صياد فرضة سيهات عقيل الحلال، إلى أن الطرادات تحتاج صيانة بشكل دوري، فتغيير الزيت يكون كل 500 ساعة عمل، وصبغ الطراد من الخارج كل 6 شهور، ويكلف ذلك 800 ريال تقريبًا، مشيرًا إلى ضرورة تبديل ربل في القير يكلف 80 ريالًا، والتي تمنع دخول الماء لداخل القير، وتبديل البواجي كل شهرين بـ200 ريال، والأسلاك والكويل بـ1300 ريال، ويتم تغيير الشاحن كل 8 شهور، بسعر 3200 ريال، وتنظيف الكابليترات بتكلفة 600 ريال كل 3 شهور، وكذلك الفلاتر الداخلية بتكلفة 300 ريال، والخارجية بقيمة 400 ريال، وتغيير الصوف الداخلية والخارجية أيضًا بتكلفة 800 ريال، أما لو احتاج المركب لصيانة ماكينة كاملة، فيكلف ذلك أكثر من 8000 ريال.
إزالة العوالق
بينما أوضح حسين الحجيري «صياد»، أن الصيانة الدورية للمراكب ضرورية وهامة، لحمايتها من التوقف في عرض البحر، مضيفًا إن الحفاظ على المراكب يتطلب الصيانة الدائمة، خاصة أن التغاضي عن الصيانة يفاقم المشاكل؛ ما يرفع التكلفة بشكل كبير، مشيرًا إلى أن عملية الصيانة تشمل عمود المروحة، وصيانة المظلات، والحطب الموجود في الجوانب العلوية، معتبرًا إعادة دهان القاعدة السفلية للمركب ضرورية لإزالة الشوائب والعوالق.
أمن وسلامة
بدوره دعا مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية م. عامر المطيري، الصيادين وممارسي مهنة الصيد، للاهتمام بإجراء الصيانة اللازمة لمحركات القوارب، والتأكد من جاهزيتها، وذلك خوفًا من تعطلها؛ ما قد يؤدي إلى البقاء في عرض البحر لساعات طويلة حتى إصلاح العطل.
وأوضح أن بعض الأعطال تكون إما ناتجة عن الإهمال، أو لسوء الاستخدام من بعض مرتادي البحر من الصيادين أو من الهواة، مشيرًا إلى ضرورة اتباع معايير وإجراءات السلامة البحرية الصادرة من قبل حرس الحدود المنصوص عليها في لائحة الأمن والسلامة.
تعتبر صيانة مراكب صيد الأسماك من الأمور المستمرة والمهمة عند كل صياد، وينفذها كل فترة أو عام؛ الأمر الذي يكلفه بين 25 و30 ألف ريال للمراكب الكبيرة «اللنشات»، وتقل للمراكب الصغيرة إلى أقل من نصف هذا المبلغ.
ووجّه كبير الصيادين بفرضة الدمام محمد المرخان، الذي يمتلك مراكب صغيرة «طرادات»، وكبيرة «لنشات»، الشكر لمدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، على اهتمامه بالصيادين، وتوجيهاته لصيانة المراكب، وذلك لأخذ الحيطة والحذر عند مزاولة الصيد، وتأكيده اتباع معايير وإجراءات السلامة البحرية.
وقال إن المراكب الكبيرة تكلف صيانتها من الخارج دون الماكينة، بين 25 و30 ألف ريال، وتبدأ الصيانة من إخراج المركب من البحر على الشاطئ، وبدء دهان جسمه من الخارج بعد إزالة الأجسام البحرية الخشنة التي تلصق فيه، وتُسمى «النو» وتكون هذه العملية كل 6 شهور.
تكلفة عالية
وأوضح أنه يتم تبديل الزنك الذي يسهم في امتصاص الكهرباء المتولدة من تلاطم المياه بجسم المركب، وذلك لحماية عمود الدوران المربوط بالبيروانه، ومحور السكان، الذي يُعتبر الأضعف، وهذه التكلفة للصيانة أجمع تكلف حوالي 3000 ريال، مبينًا أن صيانة المواسير والبراغي البلوط والتريش المتواجدة في أطراف المركب من اليمين واليسار، وكذلك القوائم، ، وتبديل السيور، وصيانة الثلاجة، تكلف 800 ريال، أما التبديل فيحتاج إلى 3000 ريال.
وتابع: «علينا صيانة الماكينة من الجوالي، وكذلك الخشب المجاور للماكينة، وهذا يكون كل عام، ويتطلب مبلغ 4000 ريال، إضافة إلى صيانة خزانات الوقود تبديل المحابس والأهواز، وتبديل الفلتر الداخلي والخارجي بتكلفة 3500 ريال، أما الصيانة فتكلف 400 ريال».
تبديل الزيت
وقال كبير الصيادين في فرضة القطيف رضا الفردان، إن مراكب الصيد تحتاج تبديل زيت الماكينة، كلما يعمل «اللنش» 1000 ساعة، وهذا يكلف 350 ريالًا، ويحتاج تبديل الفلاتر بسعر 280 ريالًا، وتبديل زيت القير كل 10 آلاف ساعة بـ800 ريال، وفلتر القير بـ400 ريال، والبيرنج بـ800 ريال، وتبديله يكلف 1800 ريال، وروبقلان كل طلعتين يبدل بسعر 80 ريالًا.
ولفت إلى أن صيانة الدينموشارش تكون كل 6 أشهر بقيمة 300 ريال، أما في حالة التبديل فتكون بقيمة 3000 ريال، والبطاريات تتواجد في المركب 4 بطاريات كل عام يتم تبديلها الواحدة بسعر 800 ريال.
صبغ الطرادات
ولفت صياد فرضة سيهات عقيل الحلال، إلى أن الطرادات تحتاج صيانة بشكل دوري، فتغيير الزيت يكون كل 500 ساعة عمل، وصبغ الطراد من الخارج كل 6 شهور، ويكلف ذلك 800 ريال تقريبًا، مشيرًا إلى ضرورة تبديل ربل في القير يكلف 80 ريالًا، والتي تمنع دخول الماء لداخل القير، وتبديل البواجي كل شهرين بـ200 ريال، والأسلاك والكويل بـ1300 ريال، ويتم تغيير الشاحن كل 8 شهور، بسعر 3200 ريال، وتنظيف الكابليترات بتكلفة 600 ريال كل 3 شهور، وكذلك الفلاتر الداخلية بتكلفة 300 ريال، والخارجية بقيمة 400 ريال، وتغيير الصوف الداخلية والخارجية أيضًا بتكلفة 800 ريال، أما لو احتاج المركب لصيانة ماكينة كاملة، فيكلف ذلك أكثر من 8000 ريال.
إزالة العوالق
بينما أوضح حسين الحجيري «صياد»، أن الصيانة الدورية للمراكب ضرورية وهامة، لحمايتها من التوقف في عرض البحر، مضيفًا إن الحفاظ على المراكب يتطلب الصيانة الدائمة، خاصة أن التغاضي عن الصيانة يفاقم المشاكل؛ ما يرفع التكلفة بشكل كبير، مشيرًا إلى أن عملية الصيانة تشمل عمود المروحة، وصيانة المظلات، والحطب الموجود في الجوانب العلوية، معتبرًا إعادة دهان القاعدة السفلية للمركب ضرورية لإزالة الشوائب والعوالق.
أمن وسلامة
بدوره دعا مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية م. عامر المطيري، الصيادين وممارسي مهنة الصيد، للاهتمام بإجراء الصيانة اللازمة لمحركات القوارب، والتأكد من جاهزيتها، وذلك خوفًا من تعطلها؛ ما قد يؤدي إلى البقاء في عرض البحر لساعات طويلة حتى إصلاح العطل.
وأوضح أن بعض الأعطال تكون إما ناتجة عن الإهمال، أو لسوء الاستخدام من بعض مرتادي البحر من الصيادين أو من الهواة، مشيرًا إلى ضرورة اتباع معايير وإجراءات السلامة البحرية الصادرة من قبل حرس الحدود المنصوص عليها في لائحة الأمن والسلامة.
تعتبر صيانة مراكب صيد الأسماك من الأمور المستمرة والمهمة عند كل صياد، وينفذها كل فترة أو عام؛ الأمر الذي يكلفه بين 25 و30 ألف ريال للمراكب الكبيرة «اللنشات»، وتقل للمراكب الصغيرة إلى أقل من نصف هذا المبلغ.