الرسم على الصحون فكرة جديدة تميزت بها
منذ الصغر
وحول بداياتها في الرسم، ذكرت العادل أن الموهبة كانت لديها منذ الصغر، وتطورت من خلال الممارسة اليومية والاطلاع على تاريخ كبار الفنانين ومتابعة أعمالهم وحضارة الفن عمومًا.
وأضافت إن أكبر عمل قامت به كان بحجم ٢.٤٠م X ٢.٣٠م، وكان عدد الصحون المستخدمة ٣٩ صحنًا من المقاس الكبير، وتم تعليقها في أحد مطاعم مدينة الرياض.
فكرة جديدة
وعن سبب اختيارها للصحون بالتحديد، أوضحت أن الرسم على الصحون يُعد فكرة جديدة تميزت بها، وتعتمد على الرسم ثلاثي الأبعاد، بالإضافة إلى سهولة نقلها وتركيبها.
مضيفة إنها ترسم على خامات مختلفة، وأهمها الرسم على الأقمشة والجلود «مثل الحقائب وغيرها»، وعلى لوحات «كانفس» Canvas وسيكون لها موعد قريب - بإذن الله- مع الرسم «الجرافيتي» graffiti art.
وقالت: تشجيع الناس وإعجابهم بأعمالي كان له أكبر الأثر في نفسي، والذي بدوره، بعد توفيق من الله، انعكس على جودة أعمالي، وحقيقة دعمهم هذا هو أكبر محفز لي لأن أطوّر هذه المهارة لدي.
تعكس الحياة
وحول عملها الأخير، أشارت إلى أن الفنون بمختلف أشكالها تعكس الحياة التي نعيشها، ومن هنا كانت لوحة «سارة وسعود» مرآة للأحداث التي نواكبها حاليا «covid-19»، والتي يعتبر مضمونها عودة مختلفة لحياة جديدة.
وتابعت: ومع رؤية ٢٠٣٠، أصبح الاهتمام بمجال الفنون وتطوره ملحوظًا في المملكة، ولأن الفنون أيضًا متنفس يسمح لنا بالتعبير عن الضغوط بشكل جميل على هيئة لوحات أو رسومات، كانت مسابقة عبدالله الحمود الرشيد مثالًا جميلًا في دعم الفنون، والتي تم إطلاقها مؤخرًا، وتم اختياري ضمن الفائزين من بين 500 مشارك فيها.
أكدت التشكيلية الجوهرة العادل أن اللون الجديد والمختلف الذي تميزت به، وهو اتخاذها من الصحون لوحة لها، جاء كفكرة ولدت من خلال تطويرها لرغبة أحد المشاريع، وهو أن يحتوي كل صحن على رسمة مكتملة ومستقلة، ويتم بعد ذلك تعليقها على الحائط، وأضافت: رغبت في أن أقدم لهم عملا مختلفا عن المعتاد مع الإبقاء على الخامة نفسها «الصحون»، فابتكرت فكرة توزيع الرسمة الواحدة على مجموعة صحون، ونال العمل إعجاب صاحب المشروع، فكانت هذه انطلاقتي في تنفيذ الفكرة مرات أخرى مع التغيير فيها كل مرة.
وحول بداياتها في الرسم، ذكرت العادل أن الموهبة كانت لديها منذ الصغر، وتطورت من خلال الممارسة اليومية والاطلاع على تاريخ كبار الفنانين ومتابعة أعمالهم وحضارة الفن عمومًا.
وأضافت إن أكبر عمل قامت به كان بحجم ٢.٤٠م X ٢.٣٠م، وكان عدد الصحون المستخدمة ٣٩ صحنًا من المقاس الكبير، وتم تعليقها في أحد مطاعم مدينة الرياض.
فكرة جديدة
وعن سبب اختيارها للصحون بالتحديد، أوضحت أن الرسم على الصحون يُعد فكرة جديدة تميزت بها، وتعتمد على الرسم ثلاثي الأبعاد، بالإضافة إلى سهولة نقلها وتركيبها.
مضيفة إنها ترسم على خامات مختلفة، وأهمها الرسم على الأقمشة والجلود «مثل الحقائب وغيرها»، وعلى لوحات «كانفس» Canvas وسيكون لها موعد قريب - بإذن الله- مع الرسم «الجرافيتي» graffiti art.
وقالت: تشجيع الناس وإعجابهم بأعمالي كان له أكبر الأثر في نفسي، والذي بدوره، بعد توفيق من الله، انعكس على جودة أعمالي، وحقيقة دعمهم هذا هو أكبر محفز لي لأن أطوّر هذه المهارة لدي.
تعكس الحياة
وحول عملها الأخير، أشارت إلى أن الفنون بمختلف أشكالها تعكس الحياة التي نعيشها، ومن هنا كانت لوحة «سارة وسعود» مرآة للأحداث التي نواكبها حاليا «covid-19»، والتي يعتبر مضمونها عودة مختلفة لحياة جديدة.
وتابعت: ومع رؤية ٢٠٣٠، أصبح الاهتمام بمجال الفنون وتطوره ملحوظًا في المملكة، ولأن الفنون أيضًا متنفس يسمح لنا بالتعبير عن الضغوط بشكل جميل على هيئة لوحات أو رسومات، كانت مسابقة عبدالله الحمود الرشيد مثالًا جميلًا في دعم الفنون، والتي تم إطلاقها مؤخرًا، وتم اختياري ضمن الفائزين من بين 500 مشارك فيها.
أكدت التشكيلية الجوهرة العادل أن اللون الجديد والمختلف الذي تميزت به، وهو اتخاذها من الصحون لوحة لها، جاء كفكرة ولدت من خلال تطويرها لرغبة أحد المشاريع، وهو أن يحتوي كل صحن على رسمة مكتملة ومستقلة، ويتم بعد ذلك تعليقها على الحائط، وأضافت: رغبت في أن أقدم لهم عملا مختلفا عن المعتاد مع الإبقاء على الخامة نفسها «الصحون»، فابتكرت فكرة توزيع الرسمة الواحدة على مجموعة صحون، ونال العمل إعجاب صاحب المشروع، فكانت هذه انطلاقتي في تنفيذ الفكرة مرات أخرى مع التغيير فيها كل مرة.