بدأت أمانة المنطقة الشرقية، استخدام الخوذات الذكية القادرة على رصد درجة الحرارة لكافة الأشخاص، وفرز من يلاحظ ارتفاع درجة حرارته، في المواقع العامة والأسواق، وغيرها من أماكن التجمع، وذلك تطبيقا للإجراءات الاحترازية المتبعة للوقاية من فيروس «كورونا».
وأوضح أمين المنطقة الشرقية م. فهد الجبير، أنه تم استقطاب الخوذات الذكية، بهدف رصد العلامات الحيوية ويمكن لهذه الخوذات قياس درجة الحرارة من على بعد خمسة أمتار عن طريق الإشعاع الحراري، وتستطيع فحص ما يصل إلى 200 شخص في الدقيقة، وتصدر الخوذة إنذارا في حالة رصد أي شخص مصاب بالحمى.
وأشار إلى أنه تم تدريب عدد من منسوبي الأمانة على استخدامها في عدد من المواقع الحيوية والتجارية وأسواق النفع العام، بهدف توفير أقصى درجات الوقاية والسلامة الصحية جنبا إلى جنب مع الإجراءات المتبعة في المراكز التجارية.
وأضاف م. الجبير أنه في حال وجود شخص يعاني ارتفاعا في درجة الحرارة يتم اتخاذ الإجراءات المتبعة، وإبلاغ الجهات الصحية لاستكمال اللازم.
ونوه بأنه يتم استخدام هذه الخوذات في المواقع العامة والأسواق والمجمعات التجارية وأسواق النفع العام، وغيرها من أماكن التجمعات، وذلك لرصد درجة الحرارة للأشخاص وفرز من يلاحظ ارتفاع حرارته.
وأكد حرص أمانة المنطقة الشرقية على الاستفادة من كافة الخبرات والأجهزة ذات التقنية العالية المتاحة لاستخدامها، ضمن إجراءاتها الوقائية المتبعة للحد من انتشار فيروس «كورونا».
وأوضح أمين المنطقة الشرقية م. فهد الجبير، أنه تم استقطاب الخوذات الذكية، بهدف رصد العلامات الحيوية ويمكن لهذه الخوذات قياس درجة الحرارة من على بعد خمسة أمتار عن طريق الإشعاع الحراري، وتستطيع فحص ما يصل إلى 200 شخص في الدقيقة، وتصدر الخوذة إنذارا في حالة رصد أي شخص مصاب بالحمى.
وأشار إلى أنه تم تدريب عدد من منسوبي الأمانة على استخدامها في عدد من المواقع الحيوية والتجارية وأسواق النفع العام، بهدف توفير أقصى درجات الوقاية والسلامة الصحية جنبا إلى جنب مع الإجراءات المتبعة في المراكز التجارية.
وأضاف م. الجبير أنه في حال وجود شخص يعاني ارتفاعا في درجة الحرارة يتم اتخاذ الإجراءات المتبعة، وإبلاغ الجهات الصحية لاستكمال اللازم.
ونوه بأنه يتم استخدام هذه الخوذات في المواقع العامة والأسواق والمجمعات التجارية وأسواق النفع العام، وغيرها من أماكن التجمعات، وذلك لرصد درجة الحرارة للأشخاص وفرز من يلاحظ ارتفاع حرارته.
وأكد حرص أمانة المنطقة الشرقية على الاستفادة من كافة الخبرات والأجهزة ذات التقنية العالية المتاحة لاستخدامها، ضمن إجراءاتها الوقائية المتبعة للحد من انتشار فيروس «كورونا».