انطلقت مبادرة «جوامعنا سالمة» مستهدفة 80 جامعا ومسجدا بمحافظة الخبر بمرحلتها الأولى، من خلال دعمها بالمتطلبات الصحية والإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، التي ينفذها نخبة من المتطوعين ودعاة بلغات مختلفة بجمعية «هداية» للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالخبر.
وأوضح عضو مجلس إدارة «هداية» الشيخ ناصر الوصيفر أن المبادرة جاءت بتوجيه من فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة الشرقية ضمن سلسلة من المبادرات التي أطلقتها الجمعية لتفعيل مسؤوليتها المجتمعية ومساندة وزارة الصحة والجهات المعنية في الوقاية من كورونا المستجد، مبينا أن المبادرة بدأت أمس الأول من خلال برنامج «مع الركع السجود» مستهدفة 3 جوامع تقام بها صلاة الجمعة بالخبر بتواجد 20 متطوعا والدعاة وقيامهم بقياس درجات الحرارة للمصلين وتوفير السجاد والمعقمات لهم، إضافة لتنظيم دخولهم وخروجهم والتأكيد على تباعدهم داخل الجوامع وتأمين مصلى خارجي متنقل لضمان التباعد في حال تزايد أعداد المصلين.
وكشف الوصيفر عن استفادة 80 مسجدا من هذه المبادرة المجتمعية في الخبر من خلال دعمها بالوسائل الإرشادية التي تضمنت منشورات صحية بمختلف اللغات بالتعاون مع التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية والدعاة المقيمين الذين عملوا على الترجمة والتواصل مع جالياتهم، مؤكدا على دور الجمعية في خدمة المجتمع من مواطنين ومقيمين انطلاقا من توجيهات حكومتنا الرشيدة التي قدمت جهودا كبيرة ودعما غير محدود للقضاء على الفيروس والحد من انتشاره.
وأوضح عضو مجلس إدارة «هداية» الشيخ ناصر الوصيفر أن المبادرة جاءت بتوجيه من فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة الشرقية ضمن سلسلة من المبادرات التي أطلقتها الجمعية لتفعيل مسؤوليتها المجتمعية ومساندة وزارة الصحة والجهات المعنية في الوقاية من كورونا المستجد، مبينا أن المبادرة بدأت أمس الأول من خلال برنامج «مع الركع السجود» مستهدفة 3 جوامع تقام بها صلاة الجمعة بالخبر بتواجد 20 متطوعا والدعاة وقيامهم بقياس درجات الحرارة للمصلين وتوفير السجاد والمعقمات لهم، إضافة لتنظيم دخولهم وخروجهم والتأكيد على تباعدهم داخل الجوامع وتأمين مصلى خارجي متنقل لضمان التباعد في حال تزايد أعداد المصلين.
وكشف الوصيفر عن استفادة 80 مسجدا من هذه المبادرة المجتمعية في الخبر من خلال دعمها بالوسائل الإرشادية التي تضمنت منشورات صحية بمختلف اللغات بالتعاون مع التجمع الصحي الأول بالمنطقة الشرقية والدعاة المقيمين الذين عملوا على الترجمة والتواصل مع جالياتهم، مؤكدا على دور الجمعية في خدمة المجتمع من مواطنين ومقيمين انطلاقا من توجيهات حكومتنا الرشيدة التي قدمت جهودا كبيرة ودعما غير محدود للقضاء على الفيروس والحد من انتشاره.