يكتب إليّ بعض قرَّائي رسائل إشادة وفي بعضها أيضا إفادة.. وقد تردَّد في فكري أن أشارك جميع القرَّاء والقارئات ببعض منها.. وما أختاره اليوم لا يخلو من هوى شخصي، ولكنَّ تسامح قرَّائي أعزّهم الله أكبر ممَّا في نفسي.
البروفيسور ملك صابر بجامعة الملك عبدالعزيز وهي من طالباتي عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة عندما كنت مدرسا بشطر جامعة الملك عبدالعزيز (أم القرى بمكة حاليا) كتَبَتْ عن مقالي عن قمة العشرين هذا العام تقول إنَّ ما يقوم به الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين: «يُكتَب بماء العيون» وللجميع أول مرة أصادف مثل هذا التعبير البليغ وكتَبَتْ عن مقالي عن الصيام: «مقالة ممتازة سيما وأنها تأتي خلال صيام الست من شوال».
أمَّا زميلي المربي المبدع الفاضل مصطفى أبو الرز وهو من قرية فلسطينية شمال يافا فعلّق على مقالي عن العيد: «دام نبض المخلصين لوطنهم وأمتهم (الذين) يضيئون الطريق لمستقبل واعد».
والمربي الفاضل ابن أسرتنا علي بن عبدالله بن سعد أبو عالي.. وهو أحد أساطين التربية بمدينة جدة فيقول: مقالك (عن العيد) وكذلك (عن قمة العشرين) يجسِّدان نبل القيادة وشرف الإحساس بالمسؤولية وروعة العناية بالمواطن والمقيم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. إنّ روعة إدارة بلادنا لأزمة (جائحة كورونا) يجتمع فيها تمسكنا بالدين وطموحنا إلى المستقبل في ظل (رؤية المملكة 2030).. وإلى الأمام لنكمل رسالتنا في بناء حضارة إنسانية شاملة.
مقالة (قالوا عن الصيام) هي درة.. أعجبتني وذكَّرتني بقول محمد صلى الله عليه وسلم «صوموا تصحوا» هذا ما قاله صديقي الشيخ على بردي من بلجرشي بمنطقة الباحة وهو رجل أعمال مثقف.. وعن مقالة (قمة العشرين) كتب أنَّ المملكة قد أكَّدت تفوقها بقيادتها الحكيمة وبرئاستها الماهرة لقمة العشرين زعيما وعشرات رؤساء المنظمات الإقليمية والدولية وتلك الهيئات المدنية. لقد حضر الجميع فعاليات القمة وهم في مكاتبهم بست قارات.. ودار الاجتماع في مودة وشعور بالمسؤولية الإنسانية.. وخرجت القمة بنتائج تعاضد العلم النافع وتحثّه على البحث عن لقاح أو مصل لهذا العدو الغامض فيروس كورونا.. وتؤازر جميع الدول في سبيل علاج مواطنيها وترفع ثقل الديون عن الدول ذات المداخيل الاقتصادية المحدودة.. وتشيد القمة بإنسانية المملكة وحكمة قيادتها التي تعزز خطتنا الوطنية من خلال (رؤية المملكة 2030).
aboaalisa@yahoo.com
البروفيسور ملك صابر بجامعة الملك عبدالعزيز وهي من طالباتي عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة عندما كنت مدرسا بشطر جامعة الملك عبدالعزيز (أم القرى بمكة حاليا) كتَبَتْ عن مقالي عن قمة العشرين هذا العام تقول إنَّ ما يقوم به الملك سلمان وسمو ولي عهده الأمين: «يُكتَب بماء العيون» وللجميع أول مرة أصادف مثل هذا التعبير البليغ وكتَبَتْ عن مقالي عن الصيام: «مقالة ممتازة سيما وأنها تأتي خلال صيام الست من شوال».
أمَّا زميلي المربي المبدع الفاضل مصطفى أبو الرز وهو من قرية فلسطينية شمال يافا فعلّق على مقالي عن العيد: «دام نبض المخلصين لوطنهم وأمتهم (الذين) يضيئون الطريق لمستقبل واعد».
والمربي الفاضل ابن أسرتنا علي بن عبدالله بن سعد أبو عالي.. وهو أحد أساطين التربية بمدينة جدة فيقول: مقالك (عن العيد) وكذلك (عن قمة العشرين) يجسِّدان نبل القيادة وشرف الإحساس بالمسؤولية وروعة العناية بالمواطن والمقيم من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. إنّ روعة إدارة بلادنا لأزمة (جائحة كورونا) يجتمع فيها تمسكنا بالدين وطموحنا إلى المستقبل في ظل (رؤية المملكة 2030).. وإلى الأمام لنكمل رسالتنا في بناء حضارة إنسانية شاملة.
مقالة (قالوا عن الصيام) هي درة.. أعجبتني وذكَّرتني بقول محمد صلى الله عليه وسلم «صوموا تصحوا» هذا ما قاله صديقي الشيخ على بردي من بلجرشي بمنطقة الباحة وهو رجل أعمال مثقف.. وعن مقالة (قمة العشرين) كتب أنَّ المملكة قد أكَّدت تفوقها بقيادتها الحكيمة وبرئاستها الماهرة لقمة العشرين زعيما وعشرات رؤساء المنظمات الإقليمية والدولية وتلك الهيئات المدنية. لقد حضر الجميع فعاليات القمة وهم في مكاتبهم بست قارات.. ودار الاجتماع في مودة وشعور بالمسؤولية الإنسانية.. وخرجت القمة بنتائج تعاضد العلم النافع وتحثّه على البحث عن لقاح أو مصل لهذا العدو الغامض فيروس كورونا.. وتؤازر جميع الدول في سبيل علاج مواطنيها وترفع ثقل الديون عن الدول ذات المداخيل الاقتصادية المحدودة.. وتشيد القمة بإنسانية المملكة وحكمة قيادتها التي تعزز خطتنا الوطنية من خلال (رؤية المملكة 2030).
aboaalisa@yahoo.com