كشف تقرير أمريكي نشره موقع «منارة واشنطن» المتخصص بالأمن القومي، أن إيران انخرطت في أنشطة نووية سرية تعتبر خرقا للاتفاقات الدولية حتى عام 2019، وفقًا للمفتشين النوويين، الذين منعوا من الوصول إلى هذه المواقع العسكرية المتنازع عليها.
فيما طالبت الولايات المتحدة الأمريكية، إيران بضرورة الانصياع الكامل لتعليمات وطلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أمس السبت في تغريدة عبر «تويتر» «ما الذي تخفيه إيران عن الوكالة؟.. على طهران أن تمد الوكالة الدولية للطاقة الذرية بكل المعلومات، التي تطلبها بشأن نشاطها النووي وتتعاون معها تمامًا».
ووجه مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية توبيخاً رسمياً لإيران، الجمعة، بسبب منع طهران المفتشين من الوصول إلى موقعين على الأقل أصبحا معروفين الآن أنهما جزء من برنامج طهران للأسلحة النووية السرية.
ومنعت إيران مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من القيام بمهامهم المتعلقة بالتفتيش على التزام طهران بالاتفاق النووي، رغم وجود أدلة على انخراط الموقعين في عمليات نووية سرية وغير مشروعة في 2019.
وحسب تقرير الموقع الأمريكي، فإن موقعاً واحداً على الأقل من المواقع الممنوع الوصول إليها، منخرط في نشاط سري للتجارب شديدة الانفجار يمكن استخدامها لتطوير المعرفة النووية لطهران.
وكانت فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، وهي أطراف في الاتفاق النووي، قد قدمت تقريراً بهذا الشأن للوكالة الدولية للطاقة الذرية، يدين انتهاكات إيران لبنود الاتفاق. ورغم أن البلدان الثلاثة لا تزال متمسكة بالاتفاق النووي، الذي انسحبت منه واشنطن، إلا أن التحرك الأخير أوضح أن هذه العواصم مستعدة لتوبيخ إيران علنا.
فيما طالبت الولايات المتحدة الأمريكية، إيران بضرورة الانصياع الكامل لتعليمات وطلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو أمس السبت في تغريدة عبر «تويتر» «ما الذي تخفيه إيران عن الوكالة؟.. على طهران أن تمد الوكالة الدولية للطاقة الذرية بكل المعلومات، التي تطلبها بشأن نشاطها النووي وتتعاون معها تمامًا».
ووجه مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية توبيخاً رسمياً لإيران، الجمعة، بسبب منع طهران المفتشين من الوصول إلى موقعين على الأقل أصبحا معروفين الآن أنهما جزء من برنامج طهران للأسلحة النووية السرية.
ومنعت إيران مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من القيام بمهامهم المتعلقة بالتفتيش على التزام طهران بالاتفاق النووي، رغم وجود أدلة على انخراط الموقعين في عمليات نووية سرية وغير مشروعة في 2019.
وحسب تقرير الموقع الأمريكي، فإن موقعاً واحداً على الأقل من المواقع الممنوع الوصول إليها، منخرط في نشاط سري للتجارب شديدة الانفجار يمكن استخدامها لتطوير المعرفة النووية لطهران.
وكانت فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، وهي أطراف في الاتفاق النووي، قد قدمت تقريراً بهذا الشأن للوكالة الدولية للطاقة الذرية، يدين انتهاكات إيران لبنود الاتفاق. ورغم أن البلدان الثلاثة لا تزال متمسكة بالاتفاق النووي، الذي انسحبت منه واشنطن، إلا أن التحرك الأخير أوضح أن هذه العواصم مستعدة لتوبيخ إيران علنا.