ربما يضطر ليفربول للانتظار لفترة أطول حتى يحتفل بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بعدما اكتفى بالتعادل دون أهداف خارج ملعبه مع إيفرتون في قمة مرسيسايد أمام مدرجات خالية اليوم الأحد.
ودخل فريق المدرب يورجن كلوب المباراة، وهي الأولى له في 103 أيام، وهو يدرك أن الانتصار سيجعله يحقق لقبه الأول في 30 عاما يوم الأربعاء المقبل إذا انتصر بملعبه على كريستال بالاس.
وقبل ثماني مباريات على نهاية الموسم الذي استؤنف بعد توقف طويل بسبب أزمة فيروس كورونا، يحتاج ليفربول إلى خمس نقاط أخرى ليضمن لقبه الأول في عصر الدوري الممتاز، إلا لو خسر مانشستر سيتي على أرضه أمام بيرنلي غدا الاثنين.
ولم يكن هناك العديد من الفرص في مباراة مغلقة ومخيبة للآمال باستاد جوديسون بارك لكن إيفرتون، الذي لم يحقق أي فوز على غريمه في المدينة منذ 2010، كان الأقرب لانتزاع النقاط الثلاث.
ومع تبقي عشر دقائق على النهاية حول دومينيك كالفرت-لوين الكرة بذكاء باتجاه المرمى بعد تمريرة عرضية منخفضة من جيلفي سيجوردسون لكن أليسون حارس ليفربول أبعد الكرة وارتدت متابعة توم ديفيز من القائم.
وافتقر ليفربول، الذي جلس هدافه محمد صلاح على مقاعد البدلاء، لقوته الهجومية المعتادة وكانت أخطر فرصة أتيحت له في الدقيقة 35 عندما سدد روبرتو فيرمينو خارج المرمى من موقع جيد بينما اقترب فابينيو من التسجيل في اللحظات الأخيرة بتسديدة من ركلة حرة.
ودخل فريق المدرب يورجن كلوب المباراة، وهي الأولى له في 103 أيام، وهو يدرك أن الانتصار سيجعله يحقق لقبه الأول في 30 عاما يوم الأربعاء المقبل إذا انتصر بملعبه على كريستال بالاس.
وقبل ثماني مباريات على نهاية الموسم الذي استؤنف بعد توقف طويل بسبب أزمة فيروس كورونا، يحتاج ليفربول إلى خمس نقاط أخرى ليضمن لقبه الأول في عصر الدوري الممتاز، إلا لو خسر مانشستر سيتي على أرضه أمام بيرنلي غدا الاثنين.
ولم يكن هناك العديد من الفرص في مباراة مغلقة ومخيبة للآمال باستاد جوديسون بارك لكن إيفرتون، الذي لم يحقق أي فوز على غريمه في المدينة منذ 2010، كان الأقرب لانتزاع النقاط الثلاث.
ومع تبقي عشر دقائق على النهاية حول دومينيك كالفرت-لوين الكرة بذكاء باتجاه المرمى بعد تمريرة عرضية منخفضة من جيلفي سيجوردسون لكن أليسون حارس ليفربول أبعد الكرة وارتدت متابعة توم ديفيز من القائم.
وافتقر ليفربول، الذي جلس هدافه محمد صلاح على مقاعد البدلاء، لقوته الهجومية المعتادة وكانت أخطر فرصة أتيحت له في الدقيقة 35 عندما سدد روبرتو فيرمينو خارج المرمى من موقع جيد بينما اقترب فابينيو من التسجيل في اللحظات الأخيرة بتسديدة من ركلة حرة.