تقدمت المملكة العربية السعودية على الدول العربية في حصة البحث العلمي، حيث تعد الدولة الوحيدة إلى جانب الإمارات اللتين دخلتا قائمة الـ 50 العالمية لأكثر الدول حصة في الأبحاث العلمية، واحتلت المملكة المركز 29 عالميا، وحافظت للعام الثالث على التوالي على مكانتها بين الدول صاحبة أكثر الإنجازات في البحث العلمي عالميا، وأكبر مساهم في حصة أبحاث الدول العربية، وثاني أكبر مساهم بين دول الشرق الأوسط وأفريقيا.
وضمت الجداول السنوية لمؤشر نيتشر لهذا العام 19 دولة عربية، احتلت السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومصر المراكز الثلاثة الأولى على الترتيب منذ العام 2017م، وحققت المملكة ما يقارب 65 % من إجمالي حصة البحث العلمي للدول العربية، بينما حققت الإمارات زيادة ملحوظة بنسبة 18 % في الحصة المعدلة، أما مصر، فقد حافظت على مركزها الأول في شمال أفريقيا، والثاني على مستوى أفريقيا خلال الفترة نفسها.
وقد صنفت الدول بناء على نمو إنتاج المؤسسات للأبحاث العلمية عالية الجودة منذ العام 2015م، حتى العام 2019م، وكانت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست» هي المؤسسة الوحيدة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي جاءت ضمن قائمة «أكثر 100 نجم صاعد عالميا» في أبحاث علوم الأرض والبيئة، والمؤسسة الوحيدة من الدول العربية ضمن قائمة «أكثر 100 نجم صاعد عالميا» في أبحاث العلوم الفيزيائية، واستحوذت على أكبر حصة بحثية في الدول العربية على مدار السنوات الثلاث الماضية، بنسبة تفوق 50 % من حصص البحث العلمي لمؤسسات الدول العربية مجتمعة.
وضمت الجداول السنوية لمؤشر نيتشر لهذا العام 19 دولة عربية، احتلت السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومصر المراكز الثلاثة الأولى على الترتيب منذ العام 2017م، وحققت المملكة ما يقارب 65 % من إجمالي حصة البحث العلمي للدول العربية، بينما حققت الإمارات زيادة ملحوظة بنسبة 18 % في الحصة المعدلة، أما مصر، فقد حافظت على مركزها الأول في شمال أفريقيا، والثاني على مستوى أفريقيا خلال الفترة نفسها.
وقد صنفت الدول بناء على نمو إنتاج المؤسسات للأبحاث العلمية عالية الجودة منذ العام 2015م، حتى العام 2019م، وكانت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست» هي المؤسسة الوحيدة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي جاءت ضمن قائمة «أكثر 100 نجم صاعد عالميا» في أبحاث علوم الأرض والبيئة، والمؤسسة الوحيدة من الدول العربية ضمن قائمة «أكثر 100 نجم صاعد عالميا» في أبحاث العلوم الفيزيائية، واستحوذت على أكبر حصة بحثية في الدول العربية على مدار السنوات الثلاث الماضية، بنسبة تفوق 50 % من حصص البحث العلمي لمؤسسات الدول العربية مجتمعة.