نظم نادي أبها الأدبي لقاء ثقافيا ضمن مبادرة «الثقافة إلى بيتك»، بعنوان «ولو في الصين»، استضاف فيه د. محمد عائض الألمعي المبتعث إلى الصين، وأدار اللقاء أحمد ناصر.
وبدأ اللقاء، الذي بث عبر منصة «زوم» الإلكترونية وقناة النادي على موقع يوتيوب، بحديث للمحاضر عن أبرز المعالم الحضارية والثقافية في الصين، مشيرا إلى أن هذا البلد يحتوي على 56 قومية مختلفة في عاداتها وتقاليدها منها قومية واحدة تمثل 92 %من الشعب الصيني وهي قومية «الهان».
ثم انتقل إلى الحديث عن حضارة الصين التاريخية، مبينا أن الصين مرت بمرحلتين، الأولى شهدت انغلاقا في المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية، ثم بدأت المرحلة الثانية في عام 1976 بالانفتاح المقنن بما يضمن للصينيين الحفاظ على هويتهم.
وأشار إلى أن جامعة بكين تعد من أعرق الجامعات الصينية وتحتوي على فرع لمكتبة الملك عبدالعزيز ضمن مشروع تعلم اللغة العربية، ويجسد الفرع رمزا للصداقة السعودية – الصينية، وجسرا للتواصل الثقافي والمعرفي بين الحضارتين العربية الإسلامية والصينية.
وبدأ اللقاء، الذي بث عبر منصة «زوم» الإلكترونية وقناة النادي على موقع يوتيوب، بحديث للمحاضر عن أبرز المعالم الحضارية والثقافية في الصين، مشيرا إلى أن هذا البلد يحتوي على 56 قومية مختلفة في عاداتها وتقاليدها منها قومية واحدة تمثل 92 %من الشعب الصيني وهي قومية «الهان».
ثم انتقل إلى الحديث عن حضارة الصين التاريخية، مبينا أن الصين مرت بمرحلتين، الأولى شهدت انغلاقا في المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية، ثم بدأت المرحلة الثانية في عام 1976 بالانفتاح المقنن بما يضمن للصينيين الحفاظ على هويتهم.
وأشار إلى أن جامعة بكين تعد من أعرق الجامعات الصينية وتحتوي على فرع لمكتبة الملك عبدالعزيز ضمن مشروع تعلم اللغة العربية، ويجسد الفرع رمزا للصداقة السعودية – الصينية، وجسرا للتواصل الثقافي والمعرفي بين الحضارتين العربية الإسلامية والصينية.