دعا الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي «المجلس الانتقالي» إلى استغلال الجهود المخلصة والكبيرة للمملكة التي تبذلها للعودة إلى مسار تنفيذ اتفاق الرياض.. داعيا إياهم إلى إيقاف نزيف الدم وتفويت الفرصة على المتربصين بالشعب اليمني وإيقاف التصعيد والاعتداءات، والعودة الصادقة والجادة لتنفيذ اتفاق الرياض.
وأشار هادي خلال اجتماع بهيئة مستشاريه وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب، إلى أنه وجه بالالتزام التام بوقف إطلاق النار في أبين استجابة لجهود الأشقاء في المملكة لإتاحة الفرصة لتلك الجهود لإنهاء التمرد على الدولة ومؤسساتها واستئناف تنفيذ الاتفاق.
وقال الرئيس هادي في الاجتماع «إن غاياتنا واضحة، نريد «يمنا» اتحاديا آمنا ومستقرا يعيش أبناؤه في ظل دولة عادلة رشيدة، دولة المساواة، وحددنا لذلك نضالا وطنيا شريفا لإنهاء الانقلاب الذي تقوده الميليشيا الحوثية الإيرانية واستعادة الدولة واستئناف مسارنا السياسي التوافقي، نريد سلاما عادلا شاملا يقوم على المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، والقرار الأممي 2216 والقرارات ذات الصلة».
وأضاف «لقد جاء قبولنا لاتفاق الرياض، وضرورة تنفيذه بشكل كامل كما ورد في آخر مادة فيه دون انتقاء أو تجزئة، منبثقا من قناعتنا الراسخة بأنه يمثل المخرج الآمن لإنهاء أسباب ومظاهر وتداعيات التمرد المسلح في العاصمة المؤقتة عدن، والمناطق المحررة».
وأشار هادي خلال اجتماع بهيئة مستشاريه وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب، إلى أنه وجه بالالتزام التام بوقف إطلاق النار في أبين استجابة لجهود الأشقاء في المملكة لإتاحة الفرصة لتلك الجهود لإنهاء التمرد على الدولة ومؤسساتها واستئناف تنفيذ الاتفاق.
وقال الرئيس هادي في الاجتماع «إن غاياتنا واضحة، نريد «يمنا» اتحاديا آمنا ومستقرا يعيش أبناؤه في ظل دولة عادلة رشيدة، دولة المساواة، وحددنا لذلك نضالا وطنيا شريفا لإنهاء الانقلاب الذي تقوده الميليشيا الحوثية الإيرانية واستعادة الدولة واستئناف مسارنا السياسي التوافقي، نريد سلاما عادلا شاملا يقوم على المرجعيات الثلاث المتمثلة في المبادرة الخليجية، ومخرجات الحوار الوطني، والقرار الأممي 2216 والقرارات ذات الصلة».
وأضاف «لقد جاء قبولنا لاتفاق الرياض، وضرورة تنفيذه بشكل كامل كما ورد في آخر مادة فيه دون انتقاء أو تجزئة، منبثقا من قناعتنا الراسخة بأنه يمثل المخرج الآمن لإنهاء أسباب ومظاهر وتداعيات التمرد المسلح في العاصمة المؤقتة عدن، والمناطق المحررة».