أطلقت بريطانيا اختبار لعاب جديدا لاكتشاف الإصابة بفيروس كورونا، بدلاً من مسحات الأنف والحلق ويمكن إجراء هذا الاختبار في المنزل، كما يأمل الخبراء أن يكون اختبار اللعاب أكثر فعالية وأبسط من اختبارات الحلق ومسحة الأنف المستخدمة حاليًا، والتي يصعب إجراؤها ويُعتقد أنها تؤدي إلى نتائج غير موثوقة في ما يصل إلى 30 % من الحالات.
ووفقاً لـ «دايلي ميل» البريطانية، تم تطوير الاختبارات بواسطة Chronomics، وهي شركة أسسها علماء من جامعات أكسفورد وكامبريدج، وكلية لندن الجامعية وفي حالة نجاح الاختبار الجديد يمكن أن يزيد بشكل كبير من سهولة الوصول إلى الاختبار وتشخيص الإصابة.
وسيشارك ما يصل إلى 14 ألف مريض -بما في ذلك الطاقم الطبي وعائلاتهم وعمال المجلس وموظفو الجامعات والطلاب- في تجربة اختبار اللعاب التي تستغرق أربعة أسابيع في ساوثمبتون.
يضع المشاركون لعابهم في وعاء ويأخذونه إلى المستشفى، يجب أن يتلقوا النتائج في غضون 48 ساعة، ومع ذلك، تتطلب اختبارات المسحة من المرضى أخذ عينة من الجزء الخلفي من أنفهم وحلقهم مما قد يجعلهم يقدمون نتائج غير صحيحة نتيجة لذلك.
وسيمكن الإجراء الجديد الحكومة البريطانية من توسيع سهولة الاختبار وإمكانية الوصول إليه؛ لتحديد مرضى الفيروسات الذين لا تظهر عليهم الأعراض.
ووفقاً لـ «دايلي ميل» البريطانية، تم تطوير الاختبارات بواسطة Chronomics، وهي شركة أسسها علماء من جامعات أكسفورد وكامبريدج، وكلية لندن الجامعية وفي حالة نجاح الاختبار الجديد يمكن أن يزيد بشكل كبير من سهولة الوصول إلى الاختبار وتشخيص الإصابة.
وسيشارك ما يصل إلى 14 ألف مريض -بما في ذلك الطاقم الطبي وعائلاتهم وعمال المجلس وموظفو الجامعات والطلاب- في تجربة اختبار اللعاب التي تستغرق أربعة أسابيع في ساوثمبتون.
يضع المشاركون لعابهم في وعاء ويأخذونه إلى المستشفى، يجب أن يتلقوا النتائج في غضون 48 ساعة، ومع ذلك، تتطلب اختبارات المسحة من المرضى أخذ عينة من الجزء الخلفي من أنفهم وحلقهم مما قد يجعلهم يقدمون نتائج غير صحيحة نتيجة لذلك.
وسيمكن الإجراء الجديد الحكومة البريطانية من توسيع سهولة الاختبار وإمكانية الوصول إليه؛ لتحديد مرضى الفيروسات الذين لا تظهر عليهم الأعراض.