أطلقت إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، 80 برنامجا تدريبياً مهنياً، ضمن مشروع برامج التطوير المهني لشاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية الصيفية في نسخته الثالثة، التي تقرر أن تكون كل برامجها التدريبية عن بعد بما يمثل نحو 2000 ساعة تدريبية.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي بتعليم الشرقية سعيد الباحص، إن برامج التطوير المهني التعليمي الصيفي 2020، تستهدف تحقيق الاستثمار الأمثل لهذه الفترة، من خلال توفير خيارات متنوعة من البرامج التطورية، بما ينعكس إيجاباً على تحسين الممارسات التعليمية ونواتج التعلم.
وأضاف إن برامج التدريب النوعية تسعى للمساهمة في تحقيق إعداد المعلمين وتأهيلهم بما يدعم تطبيق لائحة الوظائف التعليمية الجديدة ويحقق هدف رفع كفاءة الأداء وتجويد نواتج التعلم من خلال المبادرات والمشروعات النوعية.
وأكد أن البرامج التطويرية الحالية تمت برمجتها عن بعد، إنفاذاً لتوجيهات الدولة -حفظها الله-، بالعمل على تطبيق الإجراءات الاحترازية الوقائية للحد من انتشار فيروس «كورونا» المستجد، مشيرًا إلى أن حزمة البرامج الحالية تأتي استكمالا للمرحلتين الأولى والثانية بالتعاون مع المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي كمرحلة ثالثة.
واعتبر أن إطلاق البرامج خلال الإجازة الصيفية لهذا العام عن بعد، يتواكب مع إمكانات استثمار القدرات التقنية الفائقة، مضيفًا إن إدارة التعليم في المنطقة الشرقية شكلت لجنتين تنفيذيتين للبنين والأخرى للبنات لتخطيط وتنفيذ وتقويم البرامج عن بعد بما يراعي مستوى عالٍ في الأمن السيبراني في منصات التدريب وتضمنها احتياجات المدرب من مشاركة سطح المكتب وإرسال الملفات والتصويت وغيره وأن تتوافق مع البرمجيات وأنظمة التشغيل المختلفة وتحتوي على عنصر التفاعلية بين المدرب والمتدرب والمحتوى.
ولفت الباحص إلى أن المنصة تشمل جميع شاغلي الوظائف التعليمية من خلال التسجيل «عضوية جديدة» بشرط صحة وسلامة بيانات المتدرب في نظام وإتمام التسجيل، بالإضافة إلى ضرورة تحضير المتدربين للدورة أو البرنامج من داخل المنصة، حيث يتسنى لكل متدرب طباعة شهادة إتمام البرامج أو الدورة بعد تعبئة الاستبيان الخاص بها.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي بتعليم الشرقية سعيد الباحص، إن برامج التطوير المهني التعليمي الصيفي 2020، تستهدف تحقيق الاستثمار الأمثل لهذه الفترة، من خلال توفير خيارات متنوعة من البرامج التطورية، بما ينعكس إيجاباً على تحسين الممارسات التعليمية ونواتج التعلم.
وأضاف إن برامج التدريب النوعية تسعى للمساهمة في تحقيق إعداد المعلمين وتأهيلهم بما يدعم تطبيق لائحة الوظائف التعليمية الجديدة ويحقق هدف رفع كفاءة الأداء وتجويد نواتج التعلم من خلال المبادرات والمشروعات النوعية.
وأكد أن البرامج التطويرية الحالية تمت برمجتها عن بعد، إنفاذاً لتوجيهات الدولة -حفظها الله-، بالعمل على تطبيق الإجراءات الاحترازية الوقائية للحد من انتشار فيروس «كورونا» المستجد، مشيرًا إلى أن حزمة البرامج الحالية تأتي استكمالا للمرحلتين الأولى والثانية بالتعاون مع المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي كمرحلة ثالثة.
واعتبر أن إطلاق البرامج خلال الإجازة الصيفية لهذا العام عن بعد، يتواكب مع إمكانات استثمار القدرات التقنية الفائقة، مضيفًا إن إدارة التعليم في المنطقة الشرقية شكلت لجنتين تنفيذيتين للبنين والأخرى للبنات لتخطيط وتنفيذ وتقويم البرامج عن بعد بما يراعي مستوى عالٍ في الأمن السيبراني في منصات التدريب وتضمنها احتياجات المدرب من مشاركة سطح المكتب وإرسال الملفات والتصويت وغيره وأن تتوافق مع البرمجيات وأنظمة التشغيل المختلفة وتحتوي على عنصر التفاعلية بين المدرب والمتدرب والمحتوى.
ولفت الباحص إلى أن المنصة تشمل جميع شاغلي الوظائف التعليمية من خلال التسجيل «عضوية جديدة» بشرط صحة وسلامة بيانات المتدرب في نظام وإتمام التسجيل، بالإضافة إلى ضرورة تحضير المتدربين للدورة أو البرنامج من داخل المنصة، حيث يتسنى لكل متدرب طباعة شهادة إتمام البرامج أو الدورة بعد تعبئة الاستبيان الخاص بها.