منذ إعلان اتحاد القدم عودة استئناف وتكملة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، بدأت تظهر إشكالية تجديد عقود اللاعبين في أغلب الأندية السعودية من حيث صعوبة تمديد هذه العقود لمدة قصيرة متمثلة فيما تبقى من مباريات لمن لا ترغب الأندية في استمرارهم للمواسم القادمة، كما هو الحال لدى بعض النجوم الراغبين في مغادرة هذا النادي أو ذاك، بعض الأندية تقف عاجزة ولا يوجد لديها القدرة المادية لكي تحمي لاعبيها من إغراءات الأندية الأخرى وهنا نتحدث عن اللاعبين المحليين الذين يتعرضون للكثير من الضغوط الاجتماعية ولم يصل مستوى الاحترافية لديهم إلى المستوى الذي يحميهم ويحمي عقودهم من تدخلات الأهل والأصدقاء والمقربين، وهذه مشكلة كبيرة يعاني منها أغلب النجوم حيث يغيب الوعي الكامل لدى البعض بما يجب عليهم فعله في مثل هذه الظروف من حفظ وتأمين مستقبلهم الرياضي.
أما المحترفون الأجانب فهم المستفيد الأكبر من الظروف الحالية خاصة من انتهت عقودهم أو ستنتهي خلال أيام حيث نخشى أن يستغل هؤلاء وممثلوهم حاجة الأندية لهم ومن ثم الضغط على الأندية بمختلف الطرق للحصول على مبالغ إضافية قد تكون كبيرة ولا تتناسب مع عدد المباريات المتبقية ولا ما يقدمه هؤلاء اللاعبون من جهد وفائدة لفرقهم، وقد بدأت بوادر خلافات في بعض الأندية وهنا تبرز حكمة وقوة وتمكن المسيرين للأندية في عدم الوقوع في مثل هذه الأخطاء والتنبه والحفاظ على مقدرات الأندية المادية.
اتحاد القدم ورابطة دوري المحترفين عليهما حمل كبير في معالجة ومتابعة بعض العقود المؤقتة التي من الممكن أن توقعها الأندية خلال هذه الفترة القصيرة وعدم ترك الأندية وحيدة في مثل هذه العقود التي قد تسبب مزيدا من الضغوط المادية والديون على أندية الوطن وبالتالي مزيدا من القضايا في الداخل والخارج.
أما المحترفون الأجانب فهم المستفيد الأكبر من الظروف الحالية خاصة من انتهت عقودهم أو ستنتهي خلال أيام حيث نخشى أن يستغل هؤلاء وممثلوهم حاجة الأندية لهم ومن ثم الضغط على الأندية بمختلف الطرق للحصول على مبالغ إضافية قد تكون كبيرة ولا تتناسب مع عدد المباريات المتبقية ولا ما يقدمه هؤلاء اللاعبون من جهد وفائدة لفرقهم، وقد بدأت بوادر خلافات في بعض الأندية وهنا تبرز حكمة وقوة وتمكن المسيرين للأندية في عدم الوقوع في مثل هذه الأخطاء والتنبه والحفاظ على مقدرات الأندية المادية.
اتحاد القدم ورابطة دوري المحترفين عليهما حمل كبير في معالجة ومتابعة بعض العقود المؤقتة التي من الممكن أن توقعها الأندية خلال هذه الفترة القصيرة وعدم ترك الأندية وحيدة في مثل هذه العقود التي قد تسبب مزيدا من الضغوط المادية والديون على أندية الوطن وبالتالي مزيدا من القضايا في الداخل والخارج.