أتلفت بلدية محافظة القطيف، أمس، 39 طبق بيض «1170 بيضة»، في إحدى المنشآت الغذائية؛ لوجود آثار قوارض، وتم تطبيق قائمة الغرامات والجزاءات بحق المنشأة.
وقال رئيس بلدية القطيف م. محمد الحسيني، إن الفرق الرقابية تمكنت من ضبط مستودع للمواد الغذائية يحتوي على عدة كراتين من البيض مخزنة بطريقة غير صحية، لافتًا إلى أن الفرق الرقابية لاحظت وجود آثار للقوارض في المكان.
وأكد أن البلدية اتخذت قرارًا بمصادرة الكمية وإتلافها على الفور، وأن يستند إلى النظام الذي ينص على الالتزام بالاشتراطات وتوفير متطلبات السلامة، مشددا على ضرورة التزام المنشآت بالإجراءات الصحية لحماية المستهلك من الإصابة بالأمراض.
وأشار إلى أن البلدية تواصل إجراءاتها المتعلقة بمراقبة جميع المنشآت الغذائية العاملة، وأن الإجراءات التفتيشية تسهم في الحفاظ على جودة المنتجات الغذائية والحيلولة دون تسويق المواد التالفة أو غير الصالحة للاستهلاك الآدمي. مضيفًا أن البلدية طبقت خلال الفترة الماضية النظام على الكثير من المحلات والمنشآت الغذائية غير الملتزمة.
وتابع: إن الجولات الرقابية متواصلة وستواصل عملها وفقا للنظام وتطبيق قائمة الغرامات والجزاءات المنصوص عليها، مطالبا المنشآت على اختلافها بضرورة الالتزام باشتراطات السلامة وتوفير متطلبات الوقاية من الأمراض.
وقال رئيس بلدية القطيف م. محمد الحسيني، إن الفرق الرقابية تمكنت من ضبط مستودع للمواد الغذائية يحتوي على عدة كراتين من البيض مخزنة بطريقة غير صحية، لافتًا إلى أن الفرق الرقابية لاحظت وجود آثار للقوارض في المكان.
وأكد أن البلدية اتخذت قرارًا بمصادرة الكمية وإتلافها على الفور، وأن يستند إلى النظام الذي ينص على الالتزام بالاشتراطات وتوفير متطلبات السلامة، مشددا على ضرورة التزام المنشآت بالإجراءات الصحية لحماية المستهلك من الإصابة بالأمراض.
وأشار إلى أن البلدية تواصل إجراءاتها المتعلقة بمراقبة جميع المنشآت الغذائية العاملة، وأن الإجراءات التفتيشية تسهم في الحفاظ على جودة المنتجات الغذائية والحيلولة دون تسويق المواد التالفة أو غير الصالحة للاستهلاك الآدمي. مضيفًا أن البلدية طبقت خلال الفترة الماضية النظام على الكثير من المحلات والمنشآت الغذائية غير الملتزمة.
وتابع: إن الجولات الرقابية متواصلة وستواصل عملها وفقا للنظام وتطبيق قائمة الغرامات والجزاءات المنصوص عليها، مطالبا المنشآت على اختلافها بضرورة الالتزام باشتراطات السلامة وتوفير متطلبات الوقاية من الأمراض.