ضبطت أمانة المنطقة الشرقية، أمس الأول، 88 مخالفة، في 982 جولة رقابية، و5 جولات مشتركة مع الجهات المعنية، وبلغ عدد مخالفات التدابير الصحية المرتبطة بفيروس «كورونا» المستجد، 66 مخالفة، وتم قيد 20 مخالفة تكدس في الأسواق المركزية، ومخالفتي تكدس في مساكن العمالة.
واستخدمت الأمانة 185.180 لترًا للتعقيم والتطهير، قام بها 478 فرداً ضمن الكوادر البشرية بالإصحاح البيئي؛ لتعقيم وتطهير 1212 موقعاً، وشارك 9526 فرداً ضمن الكوادر البشرية بالنظافة؛ لرفع 7569 طنًا من النفايات، وإزالة 4050 مترًا مكعبًا من الأنقاض والمخلفات.
وتستمر الجولات الرقابية من قِبل الأمانة؛ حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين باستيفاء الاشتراطات الصحية، كما دعت الأمانة لضرورة تكاتف المواطنين والمقيمين معها لغرض حماية الوطن ومن فيه، بالإبلاغ عن أي ملاحظات أو شكاوى من خلال التواصل مع مركز البلاغات 940، أو قنوات الأمانة الاجتماعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأسهمت جهود أمانة المنطقة الشرقية من خلال الجولات الرقابية التي تنفذها، في التصدي لفيروس «كورونا»، منذ بدء الجائحة، وحتى اللحظة، بضبط المخالفات؛ لتطبيق الأنظمة والاشتراطات الصحية الخاصة بالاشتراطات التي فرضتها وزارة الشؤون البلدية والقروية، بما يحقق مصلحة المواطن والمقيم، الأمر الذي حملت الأمانة على أثره مسؤولية تفقّد المنطقة من شوارعها وأحيائها والمواقع باختلافها، والوقوف على تطهيرها وتعقيمها ورفع ما يتسبب بالإضرار البيئي للمنطقة.
واستخدمت الأمانة 185.180 لترًا للتعقيم والتطهير، قام بها 478 فرداً ضمن الكوادر البشرية بالإصحاح البيئي؛ لتعقيم وتطهير 1212 موقعاً، وشارك 9526 فرداً ضمن الكوادر البشرية بالنظافة؛ لرفع 7569 طنًا من النفايات، وإزالة 4050 مترًا مكعبًا من الأنقاض والمخلفات.
وتستمر الجولات الرقابية من قِبل الأمانة؛ حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين باستيفاء الاشتراطات الصحية، كما دعت الأمانة لضرورة تكاتف المواطنين والمقيمين معها لغرض حماية الوطن ومن فيه، بالإبلاغ عن أي ملاحظات أو شكاوى من خلال التواصل مع مركز البلاغات 940، أو قنوات الأمانة الاجتماعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأسهمت جهود أمانة المنطقة الشرقية من خلال الجولات الرقابية التي تنفذها، في التصدي لفيروس «كورونا»، منذ بدء الجائحة، وحتى اللحظة، بضبط المخالفات؛ لتطبيق الأنظمة والاشتراطات الصحية الخاصة بالاشتراطات التي فرضتها وزارة الشؤون البلدية والقروية، بما يحقق مصلحة المواطن والمقيم، الأمر الذي حملت الأمانة على أثره مسؤولية تفقّد المنطقة من شوارعها وأحيائها والمواقع باختلافها، والوقوف على تطهيرها وتعقيمها ورفع ما يتسبب بالإضرار البيئي للمنطقة.