شنّت قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية وطيران تحالف دعم الشرعية باليمن، هجوما على مواقع كانت تتمركز فيها ميليشيا الحوثي الانقلابية في جبهة نجد العتق بمديرية نهم شرق محافظة صنعاء، بالتزامن مع كمين لعناصر حوثية في جبهة صلب بذات المديرية.
وقال مصدر عسكري للمركز الإعلامي للقوات المسلحة أمس، إن مقاتلي الجيش الوطني والمقاومة الشعبية تمكنوا من تحرير عدد من المواقع في منطقة نجد العتق، خلال هجوم خاطف بدأ منذ ساعات الصباح الأولى وأسفر أيضا عن سقوط العديد من عناصر ميليشيا الحوثي بين قتيل وجريح.
وأضاف أن الهجوم تزامن مع كمين محكم استهدف مجاميع تابعة للميليشيات في محيط جبال صلب ونتج عنه مصرع جميع العناصر، التي كانت تحاول التسلل إلى أحد المواقع العسكرية، مؤكّدا أن جثث القتلى لا تزال متناثرة على الأرض.
وتزامنت المعارك مع قصف مدفعي مكثّف لقوات الجيش وغارات لطيران تحالف دعم الشرعية أسفرت عن تدمير دبابة وعدد من الأطقم التابعة للميليشيات.
فيما تمكن الجيش والمقاومة من استعادة ثلاث عربات عسكرية وكمية من الذخائر والأسلحة المتنوعة كانت مكدّسة بمواقع الميليشيات في نجد العتق وأسلحة أخرى كانت بحوزة العناصر المتسللة إلى محيط جبهة صلب.
من جهة أخرى، دعا وزير الإعلام معمر الأرياني أمس المكونات السياسية والصحفيين والنشطاء لنبذ أسباب الفرقة والخلاف والصراعات، التي تستفيد منها ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وقال مصدر عسكري للمركز الإعلامي للقوات المسلحة أمس، إن مقاتلي الجيش الوطني والمقاومة الشعبية تمكنوا من تحرير عدد من المواقع في منطقة نجد العتق، خلال هجوم خاطف بدأ منذ ساعات الصباح الأولى وأسفر أيضا عن سقوط العديد من عناصر ميليشيا الحوثي بين قتيل وجريح.
وأضاف أن الهجوم تزامن مع كمين محكم استهدف مجاميع تابعة للميليشيات في محيط جبال صلب ونتج عنه مصرع جميع العناصر، التي كانت تحاول التسلل إلى أحد المواقع العسكرية، مؤكّدا أن جثث القتلى لا تزال متناثرة على الأرض.
وتزامنت المعارك مع قصف مدفعي مكثّف لقوات الجيش وغارات لطيران تحالف دعم الشرعية أسفرت عن تدمير دبابة وعدد من الأطقم التابعة للميليشيات.
فيما تمكن الجيش والمقاومة من استعادة ثلاث عربات عسكرية وكمية من الذخائر والأسلحة المتنوعة كانت مكدّسة بمواقع الميليشيات في نجد العتق وأسلحة أخرى كانت بحوزة العناصر المتسللة إلى محيط جبهة صلب.
من جهة أخرى، دعا وزير الإعلام معمر الأرياني أمس المكونات السياسية والصحفيين والنشطاء لنبذ أسباب الفرقة والخلاف والصراعات، التي تستفيد منها ميليشيا الحوثي الانقلابية.