جدد رئيس الوزراء العراقي القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي اليوم الأربعاء، عزم الحكومة على ملاحقة الجناة الذين استهدفوا المحلل الأمني والاستراتيجي هشام الهاشمي قرب منزله في حي زيونة شرقي بغداد.
وقال الكاظمي خلال إجتماع للمجلس الوزاري للأمن الوطني العراقي إننا مصممون بعزم لا يلين على ملاحقة الجناة، وأن لا تمر هذه الجريمة الجبانة بلا عقاب، وإن سيادة القانون سيكون لها دائماً الصوت الأعلى والأخير.
وشدد على تأكيد تنفيذ توجيهاته إلى الأجهزة المعنية بالإسراع في إتمام التحقيق بهذه الجريمة النكراء، ورفع النتائج وتقديم الجناة إلى عدالة القضاء.
وأكد أن على أجهزة وزارة الداخلية والقوات الأمنية التي تسيطر على الأرض بأن تواصل تطبيق ساعات حظر التجوال بمنتهى الانضباط والإلتزام، وأن تتعامل بجدية وحسم في تطبيق قرارات الحظر الصحي، فضلاً عن محاسبة المخالفين والمتسببين بخرق التعليمات.
وقال الكاظمي خلال إجتماع للمجلس الوزاري للأمن الوطني العراقي إننا مصممون بعزم لا يلين على ملاحقة الجناة، وأن لا تمر هذه الجريمة الجبانة بلا عقاب، وإن سيادة القانون سيكون لها دائماً الصوت الأعلى والأخير.
وشدد على تأكيد تنفيذ توجيهاته إلى الأجهزة المعنية بالإسراع في إتمام التحقيق بهذه الجريمة النكراء، ورفع النتائج وتقديم الجناة إلى عدالة القضاء.
وأكد أن على أجهزة وزارة الداخلية والقوات الأمنية التي تسيطر على الأرض بأن تواصل تطبيق ساعات حظر التجوال بمنتهى الانضباط والإلتزام، وأن تتعامل بجدية وحسم في تطبيق قرارات الحظر الصحي، فضلاً عن محاسبة المخالفين والمتسببين بخرق التعليمات.