خفف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الجمعة عقوبة السجن لمدة تزيد على الثلاث سنوات التي صدرت بحق مساعده وصديقه السابق روجر ستون، الذي أدين بتهمة الكذب على الكونجرس والتأثير على الشهود، خلال تحقيق بشأن التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016.
وقال البيت الأبيض في بيان إن ستون ضحية خدعة روسيا التي رددها اليسار وحلفاؤه في وسائل الإعلام لسنوات في محاولة لتقويض رئاسة ترامب.
وقال البيت الأبيض هذه الاتهامات كانت نتيجة لتهور جاء نتيجة لإحباط وعداوة، زاعما وجود محاولة من أجل صنع انطباع زائف بالإجرام، بمجرد عدم توصل المحققين إلى أدلة على تواطؤ بين ترامب وروسيا.
ويأتي قرار ترامب بعد ساعات قليلة من رفض محكمة استئناف اتحادية محاولات ستون لإرجاء البدء في قضاء عقوبة الثلاث أعوام وأربعة أشهر في السجن، بسبب المخاوف الصحية المرتبطة بفيروس كورونا المستجد.
وكان ستون الذي عمل في حملة ترامب الرئاسية عام 2016 قد أدين بسبعة اتهامات العام الماضي.
وقال البيت الأبيض في بيان إن ستون ضحية خدعة روسيا التي رددها اليسار وحلفاؤه في وسائل الإعلام لسنوات في محاولة لتقويض رئاسة ترامب.
وقال البيت الأبيض هذه الاتهامات كانت نتيجة لتهور جاء نتيجة لإحباط وعداوة، زاعما وجود محاولة من أجل صنع انطباع زائف بالإجرام، بمجرد عدم توصل المحققين إلى أدلة على تواطؤ بين ترامب وروسيا.
ويأتي قرار ترامب بعد ساعات قليلة من رفض محكمة استئناف اتحادية محاولات ستون لإرجاء البدء في قضاء عقوبة الثلاث أعوام وأربعة أشهر في السجن، بسبب المخاوف الصحية المرتبطة بفيروس كورونا المستجد.
وكان ستون الذي عمل في حملة ترامب الرئاسية عام 2016 قد أدين بسبعة اتهامات العام الماضي.