جاهزية كاملة لاستئناف الحركة وفق البروتوكولات الوقائية
كشفت مصادر لـ «اليوم» عن فتح منافذ المنطقة الشرقية «تدريجيا» أمام المغادرين والعائدين خلال شهر أغسطس المقبل، مؤكدة جاهزية الأجهزة العاملة بالمنافذ سواء الجوازات أم الجمارك وغيرها لاستئناف حركة التشغيل واستقبال العابرين وفق أعداد تحددها الجهات المعنية في حينه، مع تطبيق بروتوكولات الإجراءات الاحترازية والوقائية من فيروس كورونا المستجد والصادرة من وزارة الصحة والجهات المعنية.
صدور قرار
وشددت المصادر على أنه لا فتح لمنافذ المنطقة الحدودية، وتشمل جسر الملك فهد، ومنافذ «الرقعي، والخفحي، والبطحاء»، قبل الحج، وأنه سيبدأ تدريجيا فور صدور القرار بذلك من الجهات المختصة.
بوابات جديدة
وكانت المؤسسة العامة لجسر الملك فهد، قد كشفت عن اكتمال مشروع البوابات الجديدة بعد إزالتها البوابات القديمة بالجانب السعودي ضمن تنفيذها خطة تطوير وتحسينات شاملة لجميع مناطق الإجراءات بالجانبين السعودي والبحريني خلال فترة توقف السفر الحالية، بسبب جائحة فيروس «كورونا» المستجد، مبينة أن العمل جارٍ لإطلاق المرحلة الأولى من الدفع الآلي الشامل في بوابات الرسوم.
سفلتة وتخطيط
وأشار الرئيس التنفيذي للمؤسسة م. عماد المحيسن لـ«اليوم»، إلى أن الخطة تضمنت إعادة سفلتة وتخطيط جميع مناطق السفر، وإجراء الصيانة الشاملة لجميع كبائن الإجراءات، والبدء في تشغيل كبائن دفع الرسوم الجديدة بالجانب السعودي، وتعقيم وتطهير المباني والمرافق، ومسارات المركبات والشاحنات وفق جدول زمني.
تحول آلي
ولفت م. المحيسن، إلى أن المؤسسة تعمل حاليًا على تطوير البنية التحتية التقنية لأعمالها، وفي مقدمتها التحول للدفع الإلكتروني من خلال بوابات الرسوم، مؤكدا التركيز على إنجاز الكثير من المشاريع الخدمية بالجانبين السعودي والبحريني التي تصب في خدمة المسافرين والمستفيدين بما فيها تحسين الخدمات ومسارات الشحن.
جاهزية تامة
يذكر أن م. المحيسن قد نفى لـ «اليوم» في منتصف الشهر الماضي، صدور أي قرارات رسمية بفتح منفذ الجسر الرابط بين السعودية والبحرين، مؤكدا أن المؤسسة والجهات المعنية بالمنفذ على أتم استعداد لاستقبال المسافرين في حال وجود توجيهات بهذا الشأن. وجاء النفي بعد تداول حسابات التواصل الاجتماعي العديد من التسجيلات الصوتية والفيديوهات التي تتضمن إجراءات معينة حول التعامل مع المسافرين عند السماح بفتح منفذ جسر الملك فهد بين المملكتين.
صدور قرار
وشددت المصادر على أنه لا فتح لمنافذ المنطقة الحدودية، وتشمل جسر الملك فهد، ومنافذ «الرقعي، والخفحي، والبطحاء»، قبل الحج، وأنه سيبدأ تدريجيا فور صدور القرار بذلك من الجهات المختصة.
بوابات جديدة
وكانت المؤسسة العامة لجسر الملك فهد، قد كشفت عن اكتمال مشروع البوابات الجديدة بعد إزالتها البوابات القديمة بالجانب السعودي ضمن تنفيذها خطة تطوير وتحسينات شاملة لجميع مناطق الإجراءات بالجانبين السعودي والبحريني خلال فترة توقف السفر الحالية، بسبب جائحة فيروس «كورونا» المستجد، مبينة أن العمل جارٍ لإطلاق المرحلة الأولى من الدفع الآلي الشامل في بوابات الرسوم.
سفلتة وتخطيط
وأشار الرئيس التنفيذي للمؤسسة م. عماد المحيسن لـ«اليوم»، إلى أن الخطة تضمنت إعادة سفلتة وتخطيط جميع مناطق السفر، وإجراء الصيانة الشاملة لجميع كبائن الإجراءات، والبدء في تشغيل كبائن دفع الرسوم الجديدة بالجانب السعودي، وتعقيم وتطهير المباني والمرافق، ومسارات المركبات والشاحنات وفق جدول زمني.
تحول آلي
ولفت م. المحيسن، إلى أن المؤسسة تعمل حاليًا على تطوير البنية التحتية التقنية لأعمالها، وفي مقدمتها التحول للدفع الإلكتروني من خلال بوابات الرسوم، مؤكدا التركيز على إنجاز الكثير من المشاريع الخدمية بالجانبين السعودي والبحريني التي تصب في خدمة المسافرين والمستفيدين بما فيها تحسين الخدمات ومسارات الشحن.
جاهزية تامة
يذكر أن م. المحيسن قد نفى لـ «اليوم» في منتصف الشهر الماضي، صدور أي قرارات رسمية بفتح منفذ الجسر الرابط بين السعودية والبحرين، مؤكدا أن المؤسسة والجهات المعنية بالمنفذ على أتم استعداد لاستقبال المسافرين في حال وجود توجيهات بهذا الشأن. وجاء النفي بعد تداول حسابات التواصل الاجتماعي العديد من التسجيلات الصوتية والفيديوهات التي تتضمن إجراءات معينة حول التعامل مع المسافرين عند السماح بفتح منفذ جسر الملك فهد بين المملكتين.