أفكار وخواطر
ليس بمستغرب أن تحتل المملكة المرتبة الأولى عربيا، وأن تحتل مرتبة متقدمة عالميا في هذا التمكين وفقا لتصنيف الدول الأفضل كما جاء في تقرير نشر في إحدى المجلات الأمريكية الشهيرة المتخصصة، ويعود ذلك إلى ما تتمتع به المرأة السعودية في العهد الميمون الحاضر الزاهر تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- من تكافؤ في الفرص والمساواة في الحقوق والاندماج الاجتماعي، وتشعر المرأة السعودية اليوم بأمان كبير وحرية عيش أضحت بموجبهما على قدم المساواة مع الرجل فأضحت تشاطره مهمات القيام بسلسلة من الأعمال القيادية في خضم مشاركتها الفاعلة في عمليات التنمية، التي تعيشها المملكة اليوم حيث منحت الفرص السانحة للدخول في هذه المشاركة وأحرزت تفوقا ملحوظا في مساراتها المختلفة.
لقد جاء ذلك التصنيف استنادا إلى دراسة استقصائية تبين من قراءة مفرداتها أن المرأة السعودية بدعم من القيادة الرشيدة تمكنت من الحصول على حقوقها كاملة بما أهلها للوصول إلى مرحلة المساواة مع الرجل وتحقيق نسبة عالية من تبوئها المناصب القيادية العليا، وقد صدر التقرير مدار البحث بالتزامن مع الوضع الجيد، الذي تعيش في كنفه المرأة فيما يتعلق بتمكينها ومساعدتها للحصول على فرصها السانحة لتحقيق أحلامها وإبراز دورها في خطط التحول الوطني وفي خطط رؤية المملكة الطموح 2030، فالثقة الممنوحة لها دفعتها باقتدار وكفاءة لتولي العديد من المناصب القيادية والمؤثرة في الدولة بما فيها التواجد في مناصب مجلس الشورى والسلك الدبلوماسي والقطاعات الصحية والتعليمية والعسكرية والرياضية ونحوها.
لقد جاء ذلك التصنيف استنادا إلى دراسة استقصائية تبين من قراءة مفرداتها أن المرأة السعودية بدعم من القيادة الرشيدة تمكنت من الحصول على حقوقها كاملة بما أهلها للوصول إلى مرحلة المساواة مع الرجل وتحقيق نسبة عالية من تبوئها المناصب القيادية العليا، وقد صدر التقرير مدار البحث بالتزامن مع الوضع الجيد، الذي تعيش في كنفه المرأة فيما يتعلق بتمكينها ومساعدتها للحصول على فرصها السانحة لتحقيق أحلامها وإبراز دورها في خطط التحول الوطني وفي خطط رؤية المملكة الطموح 2030، فالثقة الممنوحة لها دفعتها باقتدار وكفاءة لتولي العديد من المناصب القيادية والمؤثرة في الدولة بما فيها التواجد في مناصب مجلس الشورى والسلك الدبلوماسي والقطاعات الصحية والتعليمية والعسكرية والرياضية ونحوها.
mhsuwaigh98@hotmail.com