رؤساء دول أسقطهم سوء عملهم وضعف رؤيتهم بين يدي شعوبهم، فأصبحوا نسيا منسيا في ظلمات التاريخ تلاحقهم اللعنات، وشعوب أخرى اختارت الهجرة الجماعية هربا من تخبط زعماء بلدانها وخلافاتهم على من يلتهم اقتصادهم وخيراتهم أولا.
عند العرب ينادى على من له مودة في قلبك بما يحب وتحب أن ينادى به، فتجد الأغلبية ينادي على أعز رفاقه أو حتى والده في جلسات الود بـ«أبو فلان»، تكريما وافتخارا به وبابنه الذي حمل اسمه.
بادر الشعب السعودي النبيل، بكافة أطيافه وفئاته بعفوية، إلى إرسال التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزآل سعود «حفظه الله» ممهورا بلقب يحمله منفردا ونحبه نحن من أجله «أبو فهد»، وبذلك تخطى الشعب بحبه لقائده جميع حواجز «البروتوكول» لتصل الرسالة من ابن لأبيه ومن أخ لأخيه ومن شعب لقائده بصوت واحد «سلامتك يا بوفهد».
موقف المواطن السعودي لا غبار عليه خلال جميع المراحل وأمام مختلف الصعاب والتحديات التي مرت على المنطقة، ذلك هو المواطن الشهم القوي بإيمانه بالله ثم ثقته بوطنه وقيادته.
السعودي العظيم بجذوره «كان وما زال وسيظل» حائطا شاهقا وسدا منيعا، تتحطم أمامه مؤامرات ومخططات طيور الظلام وقوى الشر، ورصاصة حق في قلب كل عدو يحاول زعزعة أمن واستقرار هذه البلاد المباركة.
المملكة برعاية الله ثم بحكمة قيادتها لن تتوقف عن الاهتمام بأبنائها ومواصلة مسيرة التنمية بحزم وعزم، ليست هذه كلمات إنشائية وتعبيرا من قلم مواطن، وإنما رسالة قوية وواضحة وصلت للجميع من خلال ترؤس أبو فهد مؤخرا جلسة مجلس الوزراء من مقره بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض.
مستمرون بالهمة للوصول إلى القمة.. هل وصلت الرسالة؟
@falfryyan
عند العرب ينادى على من له مودة في قلبك بما يحب وتحب أن ينادى به، فتجد الأغلبية ينادي على أعز رفاقه أو حتى والده في جلسات الود بـ«أبو فلان»، تكريما وافتخارا به وبابنه الذي حمل اسمه.
بادر الشعب السعودي النبيل، بكافة أطيافه وفئاته بعفوية، إلى إرسال التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزآل سعود «حفظه الله» ممهورا بلقب يحمله منفردا ونحبه نحن من أجله «أبو فهد»، وبذلك تخطى الشعب بحبه لقائده جميع حواجز «البروتوكول» لتصل الرسالة من ابن لأبيه ومن أخ لأخيه ومن شعب لقائده بصوت واحد «سلامتك يا بوفهد».
موقف المواطن السعودي لا غبار عليه خلال جميع المراحل وأمام مختلف الصعاب والتحديات التي مرت على المنطقة، ذلك هو المواطن الشهم القوي بإيمانه بالله ثم ثقته بوطنه وقيادته.
السعودي العظيم بجذوره «كان وما زال وسيظل» حائطا شاهقا وسدا منيعا، تتحطم أمامه مؤامرات ومخططات طيور الظلام وقوى الشر، ورصاصة حق في قلب كل عدو يحاول زعزعة أمن واستقرار هذه البلاد المباركة.
المملكة برعاية الله ثم بحكمة قيادتها لن تتوقف عن الاهتمام بأبنائها ومواصلة مسيرة التنمية بحزم وعزم، ليست هذه كلمات إنشائية وتعبيرا من قلم مواطن، وإنما رسالة قوية وواضحة وصلت للجميع من خلال ترؤس أبو فهد مؤخرا جلسة مجلس الوزراء من مقره بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض.
مستمرون بالهمة للوصول إلى القمة.. هل وصلت الرسالة؟
@falfryyan