تبقى المملكة العربية السعودية بقيادتها الرشيدة الرقم الأول في دعم الشعوب والدول العربية والإسلامية والصديقة إنسانيا وإغاثيا.
وهذا المنهج الأصيل الراقي تستمده من الدين الإسلامي الرائع، الذي يأمرنا ويحثنا على التعاون والتعارف ومد يد الحب والسعادة والسلام لكل الناس.
ما أجمل دولتنا وهي تغيث الملهوف وترسم البسمة على الشعوب المحتاجة والمتضررة من ويلات الحروب والتخريب والقتل والفتن.
ما أروع دولتنا السعودية وهي تتسامى بعيدا عن كل ناعق وحاسد وحاقد. فقط همها الأول إرساء قواعد الخير ونشر الفرح بين الشعوب الملتاعة والمتضررة والمنكوبة؛ بل امتد خير هذا البلد ليشمل أيضا مساعدة الأعداء في الأزمات والكوارث.
والآن مع تفجير لبنان الأخير ظهرت بجلاء ووفاء سياسة الدولة الرشيدة في دعم ومساعدة هذا الشعب العربي، إيمانا بوشائج الدين الأخوة والعروبة والشهامة الأصيلة.
حفظ الله بلادي الحبيبة وجعلها آمنة مطمئنة شامخة تحت ظل قيادتنا الرشيدة الحكيمة، وحفظ بلاد المسلمين من الحروب والقلاقل والفتن.
وهذا المنهج الأصيل الراقي تستمده من الدين الإسلامي الرائع، الذي يأمرنا ويحثنا على التعاون والتعارف ومد يد الحب والسعادة والسلام لكل الناس.
ما أجمل دولتنا وهي تغيث الملهوف وترسم البسمة على الشعوب المحتاجة والمتضررة من ويلات الحروب والتخريب والقتل والفتن.
ما أروع دولتنا السعودية وهي تتسامى بعيدا عن كل ناعق وحاسد وحاقد. فقط همها الأول إرساء قواعد الخير ونشر الفرح بين الشعوب الملتاعة والمتضررة والمنكوبة؛ بل امتد خير هذا البلد ليشمل أيضا مساعدة الأعداء في الأزمات والكوارث.
والآن مع تفجير لبنان الأخير ظهرت بجلاء ووفاء سياسة الدولة الرشيدة في دعم ومساعدة هذا الشعب العربي، إيمانا بوشائج الدين الأخوة والعروبة والشهامة الأصيلة.
حفظ الله بلادي الحبيبة وجعلها آمنة مطمئنة شامخة تحت ظل قيادتنا الرشيدة الحكيمة، وحفظ بلاد المسلمين من الحروب والقلاقل والفتن.