حقيقة سعدنا بتلك الأخبار والمناصب التي تولي المرأة السعودية القيادة والتي كان منها مؤخرا تعيين ثلاث سيدات كملحق ثقافي في ثلاث دول، هي أيرلندا، المملكة المتحدة، وكذلك المملكة المغربية، والآن كان خبر تعيين عشر نساء في مراكز قيادية في رئاسة شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في مكة والمدينة. والتي تعتبر خطوة رائدة لنا كسعوديات، كما ذكر البيان الصادر عن الرئاسة العامة للحرمين وحقيقة هذا ما تهدف إليه رؤية 2030 التي اهتمت كثيرا بالمرأة ومدى مساهمتها في جميع القطاعات وأن الرؤية تهدف إلى توفير فرص عمل لنحو مليون امرأة سعودية بحلول عام 2030.
وهذا يأتي لتعزيز فرص توظيف المرأة كجزء من خطة «رؤية 2030» التي تهدف إلى تنويع اقتصادها واستثمارها للكوادر الوطنية المؤهلة المميزة، ويجدر بنا أن لا نغفل عما حققته المرأة من حضور بارز ومتميز في العديد من القطاعات المختلفة وتجاوزت العادي والمألوف إلى الإبداع الإنساني.
فهي تشارك الرجل مشاركة فعالة في جميع ميادين الحياة، وفي لمحة تاريخية عن المرأة العربية السعودية نرى أنها استطاعت إثبات حضورها جنباً إلى جنب مع الرجل في تقلدها مناصب عدة، كما أولت القيادة الحكيمة منذ زمن على الاهتمام بالمرأة وتمكينها وخاصة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- حيث العناية التامة لتمكين المرأة من أخذ دورها الريادي الفعال في بناء المجتمع، ولاسيما بعد دخول المرأة مجلس الشورى، حيث مكنت من خوض معترك الحياة ودخولها مختلف الميادين التي مهدت لتسلمها المناصب القيادية. وحسب ما نشر بأن المملكة تقدمت في هذا المجال تقدما واسعا يجعلنا نفرح بقيادة كانت وما زالت داعمة لدور المرأه الحيوي وهذا الدعم والاهتمام وراءه قائد التغيير وأمير الشباب ولي العهد -حفظه الله- والذي أكد سموه، مدى دعمه للمرأة السعودية، والمساواة بينها وبين الرجل. وذلك في حوار لسموه مع مجلة «ذا أتلانتيك» الأمريكية، حيث طُرح سؤال عليه من قبل الصحفي الأمريكي جيفري جولدبيرج عن مساواة المرأة،، وأنه لا فرق بين الرجال والنساء في الإسلام، حيث قال حفظه الله: «أنا أدعم السعودية، ونِصف السعودية من النساء، لذا أنا أدعم النساء».لله درك يا ولي عهدنا يا أمير الإبداع يا ملهم التاريخ، بك نفاخر الأمم من قلوبنا، نقول شكرا ولي العهد على هذا التمكين وهذا الاهتمام للمرأة والذي جاء من إيمان قيادتنا بقدرة المرأة وكفاءتها. ونكرر (دمت يا وطني شامخاً).
Ghadeer020@
وهذا يأتي لتعزيز فرص توظيف المرأة كجزء من خطة «رؤية 2030» التي تهدف إلى تنويع اقتصادها واستثمارها للكوادر الوطنية المؤهلة المميزة، ويجدر بنا أن لا نغفل عما حققته المرأة من حضور بارز ومتميز في العديد من القطاعات المختلفة وتجاوزت العادي والمألوف إلى الإبداع الإنساني.
فهي تشارك الرجل مشاركة فعالة في جميع ميادين الحياة، وفي لمحة تاريخية عن المرأة العربية السعودية نرى أنها استطاعت إثبات حضورها جنباً إلى جنب مع الرجل في تقلدها مناصب عدة، كما أولت القيادة الحكيمة منذ زمن على الاهتمام بالمرأة وتمكينها وخاصة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- حيث العناية التامة لتمكين المرأة من أخذ دورها الريادي الفعال في بناء المجتمع، ولاسيما بعد دخول المرأة مجلس الشورى، حيث مكنت من خوض معترك الحياة ودخولها مختلف الميادين التي مهدت لتسلمها المناصب القيادية. وحسب ما نشر بأن المملكة تقدمت في هذا المجال تقدما واسعا يجعلنا نفرح بقيادة كانت وما زالت داعمة لدور المرأه الحيوي وهذا الدعم والاهتمام وراءه قائد التغيير وأمير الشباب ولي العهد -حفظه الله- والذي أكد سموه، مدى دعمه للمرأة السعودية، والمساواة بينها وبين الرجل. وذلك في حوار لسموه مع مجلة «ذا أتلانتيك» الأمريكية، حيث طُرح سؤال عليه من قبل الصحفي الأمريكي جيفري جولدبيرج عن مساواة المرأة،، وأنه لا فرق بين الرجال والنساء في الإسلام، حيث قال حفظه الله: «أنا أدعم السعودية، ونِصف السعودية من النساء، لذا أنا أدعم النساء».لله درك يا ولي عهدنا يا أمير الإبداع يا ملهم التاريخ، بك نفاخر الأمم من قلوبنا، نقول شكرا ولي العهد على هذا التمكين وهذا الاهتمام للمرأة والذي جاء من إيمان قيادتنا بقدرة المرأة وكفاءتها. ونكرر (دمت يا وطني شامخاً).
Ghadeer020@