تنظمه «الغرفة» بمشاركة خبراء ومتخصصين في الحياة الفطرية
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، «منتدى البيئة 2020.. نحو بيئة صحية مستدامة»، الذي تنظمه غرفة الشرقية عبر الاتصال المرئي، يوم الإثنين 28 سبتمبر، في تمام الساعة العاشرة والنصف صباحًا.
متابعة الأنشطة
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالحكيم الخالدي، إن رعاية سموه هذه الفعالية ـ وغيرها من الفعاليات ـ تؤكد مدى حرص سموّه الكريم على كل ما يهم الوطن والمواطن، ومتابعته للأنشطة التي ينفذها القطاع الخاص.
خبراء ومتخصصون
وأوضح الخالدي أن المنتدى سيشهد مشاركة عدد من الخبراء والمتخصصين في مسائل البيئة والتصحر والحياة الفطرية، بينهم مسؤولون حكوميون رسميون معنيون بهذا الشأن.
محاور هامة
من ناحيته، قال رئيس لجنة البيئة بغرفة الشرقية طلال الرشيد، إن المنتدى سيتناول محورين هامين، يتعلق المحور الأول بدور الأنظمة والتشريعات في الاستدامة البيئية، في حين يتناول المحور الثاني مسألة التصحر وسبل مكافحتها، وتعزيز الحياة الفطرية، وأثر ذلك على مسألة المحافظة على البيئة.
وفي الجلسة الأولى تحت المحور الأول، يتناول المنتدى ـ حسب الرشيد ـ عدة موضوعات في الجلسة التي تعقد بعنوان «دور الأنظمة والتشريعات في الاستدامة البيئية»، ومنها التشريعات البيئية وأثرها على الاستدامة البيئية، واتفاقات البيئة على المستوى الدولي، وواقع وآفاق الأنظمة البيئية في المملكة، وتطور الأنظمة البيئية في المملكة، وأثر تطبيق الأنظمة البيئية على القطاع الخاص، وأثر أزمة «كورونا» على قطاع البيئة.
إستراتيجية وطنية
أما الجلسة الثانية «المحور الثاني»، فتتناول الإستراتيجية الوطنية للبيئة والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، ودور المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، ومسألة التصحر ومفهومه ومظاهره وآليات التعامل معه، وسبل مكافحته، والتجربة الدولية في ذلك، مع التطرق إلى تجربة المملكة في تنمية الحياة الفطرية.
متابعة الأنشطة
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالحكيم الخالدي، إن رعاية سموه هذه الفعالية ـ وغيرها من الفعاليات ـ تؤكد مدى حرص سموّه الكريم على كل ما يهم الوطن والمواطن، ومتابعته للأنشطة التي ينفذها القطاع الخاص.
خبراء ومتخصصون
وأوضح الخالدي أن المنتدى سيشهد مشاركة عدد من الخبراء والمتخصصين في مسائل البيئة والتصحر والحياة الفطرية، بينهم مسؤولون حكوميون رسميون معنيون بهذا الشأن.
محاور هامة
من ناحيته، قال رئيس لجنة البيئة بغرفة الشرقية طلال الرشيد، إن المنتدى سيتناول محورين هامين، يتعلق المحور الأول بدور الأنظمة والتشريعات في الاستدامة البيئية، في حين يتناول المحور الثاني مسألة التصحر وسبل مكافحتها، وتعزيز الحياة الفطرية، وأثر ذلك على مسألة المحافظة على البيئة.
وفي الجلسة الأولى تحت المحور الأول، يتناول المنتدى ـ حسب الرشيد ـ عدة موضوعات في الجلسة التي تعقد بعنوان «دور الأنظمة والتشريعات في الاستدامة البيئية»، ومنها التشريعات البيئية وأثرها على الاستدامة البيئية، واتفاقات البيئة على المستوى الدولي، وواقع وآفاق الأنظمة البيئية في المملكة، وتطور الأنظمة البيئية في المملكة، وأثر تطبيق الأنظمة البيئية على القطاع الخاص، وأثر أزمة «كورونا» على قطاع البيئة.
إستراتيجية وطنية
أما الجلسة الثانية «المحور الثاني»، فتتناول الإستراتيجية الوطنية للبيئة والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، ودور المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، ومسألة التصحر ومفهومه ومظاهره وآليات التعامل معه، وسبل مكافحته، والتجربة الدولية في ذلك، مع التطرق إلى تجربة المملكة في تنمية الحياة الفطرية.